الهاكا عطات دروس لـ”مومو” وهيت راديو: خاص احترام نزاهة البرامج وتكون مضامين اعلامية آمنة ويقظة و”المبادئ والقوانين” ماشي ترف
سهام البارودي – كود//
صومعة مسجد الحسن الثاني فيها ميتين متر، الى طلعتي ليها غاتكون عندك نظرة بانورامية على كازا كاملة و على الميناء و البحر و غاتولي قبلة للسياح و لكن للأسف مايمكنش ليك تطلع ليها حيت مامجهزاش لاستقبال الزوار سواءا سياح اجانب و لا مغاربة، و حتى واحد مافكر انه يستغل الموقع الاستراتيجي ديالها و العلو الكبير باش يصنع منها وجهة سياحية غاتزيد الاقبال على مسجد الحسن الثاني.
في حين كانشوفو أنه فالعالم كامل، الكنائس مثلا مفتوحين للعموم و يمكن تدخل ليهم و تتمتع بجمالية الفسيفساء و المنحوتات و الرسومات لي على الحيوط ، و يمكن حتى تطلع للقبة ديال الكنيسة و تستمتع بمنظر رائع على المدينة فحال فلندن فكنيسة سان بول او فباريس فكنيسة القلب المقدس لي يمكن تطلع للقبة ديالها بثمن بسيط ( سبعة اورو ) و تتمتع بمنظر بانورامي على باريس كاملة.
فكازا ماعندك حتى طريقة باش تشوف المدينة من غير انك تمشي تشرب شي كوكا بطناشرميا فالتوين و لا تشد شومبر تما بربعين الف ريال ! الاماكن لي كاتيح ليك الامكانية ديال نظرة بانورامية على كازا قليلة بزاف و غالية بزاف.
في حين كان ممكن انه الصومعة د مسجد الحسن الثاني تتجهز لاستقبال الزوار بمقابل معقول و منها كلشي يستافد المغاربة و الاجانب و حتى الاوقاف.