واضاف كلمة “السرقة” خرجات في بلاغ أمني رسمي على هامش أحداث رحبة الحي الحسني، وهي في الواقع “عملية سطو بالقوة على ملك الغير”!”
اگنوش بانت ليه هاد القضية “خطيرة وخطيرة جدا، لان المعاني التي تحيل عليها لا تبشر بالخير على مستقبل المغرب في مجال السلم المجتمعي والعيش المشترك في البلاد!”
خطورتها يشرح الباحث الاكاديمي حقاش وقعات ف”ظروف خاصة جدا تمتاز بغزو الوباء للجسد الاجتماعي، وتداعياته على حياة البشر…بالعربية وتاعرابت ، بنادم عايش وسط تهديد المرض، وعايش الجوع، بعدما شْبع فقر ثقافي، وفقر تعليمي لمدة فاقت الثلاثين سنة…وهاذا كايجعلني نقول أن للي جاي خطير وخطير جدا، لاننا امام جيل جديد، جيل حرم من التعليم، وحرم من التشغيل، وحرم من الحق في الصحة، وحرم اليوم من الأكل، يعني أبسط الحقوق على الاطلاق!!”
ذكر ان “كل الثورات الكبرى تقريبا تمت تحت شعار “الخبز أولا” خاتما بان “غد المغرب لا يدعو على الاطمئنان” وما غادياش تنفع معاه لا “القوانين، ولا السجون، ولا القوة العمومية، ولا الاخلاق ولا الدين ولا الله ولا الشيطان!!”