وحسب التقارير، فقد ناقش المديرة باور مع التراب، تأثير تكاليف الطاقة المرتفعة والآثار المتفاقمة للحرب الروسية ضد أوكرانيا على صناعة الأسمدة والمزارعين الذين يعتمدون عليها.
كما شكرت باور، التراب لمساهمة “OCP” الأخيرة البالغة 550.000 طن متري من الأسمدة التي تم التبرع بها، بالإضافة إلى تخفيض سعر الأسمدة الموجه إلى 20 دولة في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
وتم خلال هذا الإجتماع الهام بين مصطفى التراب وسامنتا باور، مناقشة أهمية استهداف الأسمدة الترويجية للمزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة، الذين يواجهون حواجز مادية تتعلق بإمكانية الوصول إلى الأسمدة والقدرة على تحمل تكاليفها، كما تم التحدث أيضًا عن فرص الشراكة معًا بشكل أوثق بشأن الأمن الغذائي وتوزيع الأسمدة.