هاد الفلوس مطمورة عند الناس غير من سعد النصابة والشفارة وصحاب شركات التسويق الهرمي لي كيجمعوا الضحايا بالألاف وكل مرة كتبان وحدة وبنادم باقي مابغى يعيق خاص الدولة تحارب التعامل وحيازة الفلوس كاش لأنهم كيدمروا اقتصاد البلاد
كود – مكتب الرباط//
في ظل هاد الارتفاعات التي يعرفها السوق المغربي تزامنا مع حلول شهر رمضان. جدد لحسن الداودي، الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة، تأكيده على أن القطاعات الحكومية المختصة كولها معبأة باش تدير خدمتها، داعيا جميع المواطنين المواطنين باش يعاونو المحكومة لحاربة الاحتكار والغش.
وأضاف الداودي، أمس الإثنين بمجلس النواب، أن الثقافة السائدة عند المغاربة في اقتناء المواد المستهلكة فالشهر ديال رمضان هي من أسباب ارتفاع هاد الأثمنة. المسؤول الحكومي انتقد بشدة إقدام المغاربة على شراء كميات كبيرة من هاه المواد في الأسبوع الأول ديال رمضان.
وأوضح الوزير الداودي، خلال جلسة الأسئلة الشفهية الموجهة للحكومة، أن الحكومة حرصت على أن لا يكون العرض أقل من الطلب تجنبا لارتفاع الأسعار، حيث قامت باستيراد الكميات اللازمة من كل المواد التي يحتاجها المغاربة خلال رمضان