الرئيسية > آش واقع > الوجه الآخر لمؤسس ويكيليكس فالسفارة الإكوادورية: مغرور وموسخ وماشي محترم
14/04/2019 05:00 آش واقع

الوجه الآخر لمؤسس ويكيليكس فالسفارة الإكوادورية: مغرور وموسخ وماشي محترم

الوجه الآخر لمؤسس ويكيليكس فالسفارة الإكوادورية: مغرور وموسخ وماشي محترم

كود – وكالات ////

بعد قضائه لسبع سنوات في سفارة الإكوادور بلندن بفِعل حصوله على صفة لاجىء لتلافي متابعته قضائيا من طرف الولايات المتحدة الأمريكية، أماط السفير الإكوادوري لدى بريطانيا عن الوجه السيء لحياة مؤسس موقع “ويكيليكس” جوليان أسانج” بالسفارة الإكوادورية.

وقال السفير ان جوليان أسانج تميز ب “عادات قذرة وقلة النظافة والغرور وعدم الاحترام”، ما يعد سببا من الاسباب التي كانت وراء التخلي عنه من لدن الإكوادور.

ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، التي ولجت سفارة الإكوادور بلندن بعضا من طبيعة حياة جوليان أسانج في الداخل وأنشطته، وتصرفاته “القذرة”، بحسب السفير جيمي مارشن الذي أكد أن أسانج كان يتعمد إزعاج العاملين في السفارة بتصرفات مقرفة، دون أن يقدم أي اعتذار أو يحاول التصرف باحترام تجاههم.
وأضاف مارشن: “عندما أراد أسانج أن يكون بغيضا، كان يلطخ جدار المرحاض بالبراز، كما حشر لباسا داخليا متسخا خاصا به، داخل كرسي المرحاض”.

ويشار أن جوليان أسانج قد لجأ في 19 يونيو 2012 إلى سفارة الإكوادور في لندن مطالبا باللجوء السياسي، بعد صدور حكم من القضاء البريطاني بتسليمه إلى السويد حيث يواجه تهمة اغتصاب وتحرش جنسي.

واعتقلت الشرطة البريطانية أسانج، الخميس الماضي، في سفارة الإكوادور، وأخرجه عناصر الشرطة من مقر السفارة وتوجهوا به إلى عربة شرطة.

وتسعى السلطات الأميركية لتسلمه بتهمة متصلة بعمله مع المحللة السابقة في الاستخبارات الأميركية تشيلسي مانينغ في 2010. ومن المقرر النظر في القضية في 2 مايو.

من جانبها، أكدت محامية المرأة التي تتهم أسانج باغتصابها في السويد عام 2010، الخميس، أنها ستطلب إعادة فتح التحقيق في القضية بعد توقيف مؤسس ويكيليكس في لندن.

موضوعات أخرى

20/04/2024 16:09

فضايح مؤتمر المهندسين المعماريين.. اعتداء همجي من مهندس على مصور “كود” وشي وحدين منهم بغاو يرشيوه باش يسمح للمهندس اللي كيهدد بحقارة

20/04/2024 14:30

الشبكة اللي كيتزعمها سوري ونصبات على بنات ففاس واستغلاتهم فالدعارة مشات تغراق حبس: الوكيل العام دوزها مباشرة لغرفة الجنايات والضحايا وصلوا لـ16