محمد سقراط-كود///

الصراحة كنتمنى أن النظام فالجزائر يتبدل بنظام آخر أكثر ليونة في ما يخص علاقته مع المغرب، وعلاش لا يتحلو الحدود مستقبلا، حيت كمغربي بالنسبة ليا شمال إفريقيا راه بلاد وحدة تتسمى لي تسمات المهم هو الحدود تكون مفتوحة بيناتهم، حنا شعوب عندنا هوية مشتركة وروافد عرقية مشتركة وعقيدة وخلاها منانوك كولنا خاوا فالخرا، لذا فراه من غير المنطقي أن الحدود تبقى مسدودة ويبقى مشكل الصحراء كيعرقل التقدم فكلا البلدين، وماشي موشكيل من شكون تجي المبادرة المهم هو النتيجة، مادا بيا كمغربي يجي نهار ونشد فيه الكار لوهران ولا لدزاير العاصمة، واخا راه دابا نيت عمري شديت الكار للعيون، ولكن المهم تكون بعدا الإمكانية متاحة.

هاعلاش أنا كمغربي كيهمني شنو واقع فالدزاير، وطبعا أي إنسان غادي يتمنى أنه ماتعاودش العشرية السوداء فالجزائر لي فين تبان شي داعش ولا الرقة فإياماتها، عشر سنوات ديال الدم والإقتتال ماتو فيها الناس بزاف وضعنا كشعب شمال إفريقي في فنانة كبار معطوب الوناس وحسني كمثال، ووصلنا الصدى ديال داكشي حتى لعندنا” أطلس آسني”، عليها راه كنفرحو كمغاربة ملي كنشوفو هاد الحراك السلمي في الجزائر لي ألى نجح يقدر يفيدنا حتى حنا، ويكون عندو أثر إيجابي على حياة المغاربة بكاع طبقاتهم الإجتماعية.

غير هو الموشكيل ديال الحراكات العربية هو أنهم كيبداو بصور ديال بنات ودراري شباب ليبيراليين تواقين للحرية والإنعتاق وهوما لي كيبانو فالإعلام على برا، وكيسالي بأبو دجانة وأبو القعقاع، وإمارة بلعباس، حيت فالوقت لي كيكونوا التحرريين كيتصورو ويحطو فإنستغرام، كيكونوا اللحايا شادين التيران وغابرين من الإفتراضي، واخا الدزايريين تكواو بالعشرية السوداء وجربوا شناهو الإرهاب، ولكن المؤمن الشمال إفريقي يلدغ من الجحر مرتين، حيت هاديك هويتو، هاعلاش كنتمناو الأمور تدوز سلمية فالجزائر، وتجي عندهم قيادة تكون بعقلها وتدير حد لهاد العداوة مع دولة جارة وعلاش لا لي منشوفوش إتحاد شمال افريقي موحد .