فدوى ديدوش-صحفية متدربة-كود//

حياة الملكة اليزابيث كانت محط انظار ومصدر الهام لبزاف ديال المخرجين اللي وثقو بكاميراتهم كل خطواتها تقريبا، ودخلو لوراء ابواب القصر المغلقة باش يعطيو صورة مقربة على الملك.
ومن الوثائقيات التي سلطات الضوء على حياتها، وبعض الأعمال الضخمة التي ساهمت في تشكيل الانطباع العام على حياتها هي:

“التاج”.. مسلسل من إنتاج شبكة نتفليكس (منذ عام 2016 حتى الآن)

وهو مسلسل كبير من إنتاج نتفليكس وبطولة كل من كلير فوي أوليفيا كولمان ومن بعد اميلدا ستونتون فالموسم الخامس.
المسلسل كيهدر على الحقبة د الملكة منين خدات الحكم حتى للسنوات الاولى من القرن 21 . وهو مسلسل دخل لوسط القصر وصور أسلوب تعامل الملكة مع الناس اللي خدامين فالقصر وروتينها اليومي.وصور حتى الصراعات اللي فالعائلة المالكة، و المشاكل اللي بينها وبين رؤساء الوزراء، رغم أن دقته التاريخية تعرضت لانتقادات.

“تحية لجلالة الملكة”.. وثائقي من إنتاج” بي بي سي” (2022)

وثائقي فيه 90 دقيقة, من الوثائقيات النادرة اللي عطاو فرصة للمشاهد باش يشوف عن قرب حياة العائلة المالكة، حيث قدر يصور مشاهد خاص من حياة الملكة المفعمة بالحب فعلاقتها مع ولادها كأم وكملكة.

“جلالة الملكة”.. القناة الرابعة البريطانية – وثائقي (2022)

فابرنامج خاص، المدة ديالو ساعة، المذيع جون سنو، كيهدر على الرباط الشخصي ديالو مع الملكة اليزابيث وفالبرنامج جبد تصويرة بالبيض والكحل مضببة فيها هو وخوتو مع الملكة من مور 5 سنين من مور ماشدات الحكم.
وهدر حتى على الذكريات اللي جمعوه بيها، ومنهم انه عاقل انهه كان عندها حجم صغير و لابسة قبعة وصاية قصيرة ومكانتش كتهدر بزاف.

واستغل دقتو الصحفية باش يعاود القصة الرسمية، ويعيد النظر في معظم اللحظات الفارقة من حكم الملكة اللي استمر سبعة د العقود، من تنصيبها للجدل اللي ثار في تسعينيات القرن الماضي.

تنصيب الملكة بالألوان”.. آي تي في ونتفليكس (وثائقي – 2018

الوثائقي رجع للحظة تتويج الملكة اللي كانت بالبيض والكحل وقدمها هاد المرة بالألوان.
الوثائقي جمع مابين مشاهد ديال الملكة وهي كترتاح فالكواليس ومقابلات مع بعض من اللي كانو فالمراسم فحال الوصيفات.

وكيتضمن الوثائقي الذي قدمو أليكزندر أرمسترونغ لقطات رائعة من حفلات ممتعة في الشارع في نفس اليوم.

إليزابيث – سنة من حياة الملكة”.. وثائقي بي بي سي (1992)

الوثائقي عطا فرصة لمتابعة الملكة لمدة عام1990-1991، فيه لقطات خصوصية ولقاءات في مقرات الملكة المتعددة.
وايضا الوثائقي صور الملكة وهي فمواقف غير رسمية على عكس خطاباتها وهي كتهدر وكضحك وكتعاود النكات

إليزابيث: حياتها في لقطات”.. وثائقي أمازون برايم (2022)

هاد الوثائقي كيجمع بين مواد من ارشيف الملكة والثقافة اللي دايرة بيها، وكينتقل فالزمن في الاتجاهين، على مدى 70 عام.

تعرض هاد الفيلم للمرة الأولى بمناسبة اليوبيل البلاتيني، وكان آخر عمل للمخرج روجر ميشيل قبل وفاته العام الفايت.
وساعد أسلوب المخرج في استخدام لقطات من هنا وهناك باش سد ثغرات في مسار القصة الزمني في إزالة الطابع الرصين عن الحياة الملكية.

“إليزابيث: ملكتنا”.. القناة الخامسة (2018)

هو سلسة وثائقية من 7 دسوايع كيصور مراحل الصعود والانحدار ديال الملكة ،كياخد المشاهد في رحلة اعماق الذاكرة .
وكيستخدم الإطار المعهود للوثائقيات التلفزيونية باستخدام الأخبار والأرشيف مع التعليق الصوتي لمؤرخين وسياسيين وأعضاء العائلة الحاكمة.

“الملكة”.. فيلم من إنتاج نتفليكس (2006)

فيلم بريطاني كينتمي لفئة السيرة الذاتية، وكيتطرق
للأحداث اللي جات من مور وفاة الأميرة ديانا في الحادث المأساوي بصحبة عماد الدين (دودي) الفايد في أواخر التسعينيات، وكيفاش الملكة إليزابيث لقات راسها أمام خيارين: يا تكتفي بجنازة عائلية، أو تخضع للتيار الجماهيري وتعاطف الشعب البريطاني مع ديانا، ودير جنازة شعبية كتليق بمحبة الجميع لها رغم خروجها من الأسرة المالكة والخلافات القائمة بينها وبينهم أواخر سنين حياتها.
الفيلم من بطولة هيلين ميرين وجيمس كرومويل، وصدر العمل عام 2006 وفاز وقتها بجوائز الأوسكار والغولدن غلوب وبافتا.

“سهرة ملكية”.. فيلم (2015)

هو الفيلم اللي مثلات فيه الكندية سارة غيدون دور الأميرة إليزابيث فاش كانت عندها 19 عام.
الفيلم كيصور حياة الحرية للأميرة الشابة اليزابيث وهي خارجة مخبية فالشوارع مع ختها فمغامرة برا دالقصر.