هناء ابو علي كود ///

يوم الخميس غشت 2019 جتامع سرا جوجت شخصيات عالمية فالمغرب. محمد بن زايد حاكم الامارات الفعلي واخا هو عندو منصب ولي العهد وجاريد كوشنير نسيب ترامب =راجل بنتو ايفانكا= وكبير مستشاريه. 

الاجتماع اللي كشفات عليه جيروزاليم بوست هدرو ديك الساعة على انو كيدخل فاطار جولة شرق اوسطية دارها كوشنير للمنطقة باش يدافع على مشروعو اللي هندسو “صفقة القرن” اللي قدمو على انو غادي يحل القضية الفلسطينية.
كوشنير كان تلاقي مع الملك محمد السادس وفطر معاه فرمضان.

صفقة القرن فيها شروط كثيرة باش توصل لدولتين. منها ربط علاقات ديبلوماسية بين الدول العربية واسرائيل. المغرب حتى هو داخل فالبلان. كان غادي يكون اول بلد يدير علاقات ديبلوماسية.

وزير الخارجية الامريكية مايك بومبيو كان جايب معاه مشروع فيه اعتراف باسرائيل مقابل اعتراف اميريكي بمغربية الصحراء. كان غادي يكون كو واعر كون كمل.

الانتخابات الامريكية والانتخابات الاسرائيلية وغياب الضمانات الامريكية وامور تتعلق بعلاقة المغرب بفلسطين خلات هاد الاقتراح مؤجل. حقاش ايلى طلع ترامب فالانتخابات الاميركية المقبلة وبقى نتانياهو فبلاصتو كوزير اول اسرائيلي ممكن ترجع للسطح.

نرجعو للقاء اللي كان فالمغرب بين محمد بن زايد وكوشنير٬ ففيه توجدات شحال من حاجة على الاعلان اللي تقال البارح بخصوص علاقات اماراتية اسرائيلية عادية فيها خطوط جوية وتعاون امني وصحي وتبادل السفراء.

المغرب كان قريب من هاد الاعلان. دابا البارح ترامب هدر على دول اخرى عربية غادية تلتاحق بالامارات. واش المغرب غادي يكون هو المقبل؟ كلشي ممكن. العلاقات المغربية الاسرائيلية ما عمرها وفقات. مئات الاف الاسرائيليين من اصل مغربي ديما كانو صلة وصل