الرئيسية > آش واقع > المغربي أباعوض ماشي هو العقل المدبر لاعتداءات باريس. “بدر” هو الشاف لكبير وها باش تعرف للاستخبارات
18/01/2017 14:55 آش واقع

المغربي أباعوض ماشي هو العقل المدبر لاعتداءات باريس. “بدر” هو الشاف لكبير وها باش تعرف للاستخبارات

المغربي أباعوض ماشي هو العقل المدبر لاعتداءات باريس. “بدر” هو الشاف لكبير وها باش تعرف للاستخبارات

 

 

أنس العمري///

 

عبد الحميد أباعوض ماشي هو العقل المدبر لاعتداءات باريس الدامية. آخر التقارير الصحافية تشير إلى أن زعيم خلية فيرفييه الجهادية، التي أغرقت العاصمة الفرنسية في حمام دم بعد قتلها حوالي 130 وإصابة المئات بجروح متفاوتة الخطورة، والتي انطلقت محاكمة بعض عناصرها في بروكسيل، ليس المغربي عبد الحميد بل دانييل ماحي، الملقب بـ “بدر”.

 

وذكرت المصادر نفسها إلى أن أباعوض، منسق الخلية التي زرعت الرعب في أوروبا، كان يتلقى التعليمات من دانييل، الذي كان أيضا على معرفة وثيقة بالجزائري مهدي نموش، المتهم الرئيسي بتنفيذ الهجوم على المتحف اليهودي في بروكسل.

 

وأوضحت المصادر ذاتها أن إسم “بدر” برز للعموم مع انطلاق محاكمة خلية “فيرفييه”، مشيرة إلى أن أجهزة الاستخبارات رصدته بعد مراجعة الاتصال الهاتفي الذي أجراه اباعوض مع سفيان أمغار، ليلة قبل مداهمة شقة في فيرفييه، يوم يناير 2015، وقتل الأخير برصاص قوات مكافحة الإرهاب البلجيكية.

 

وذكرت أن سفيان نقل إلى عبد الحميد رسالة جاء فيها “بدر يقول: ما إن نصل إلى 10 يجب أن تعلم”.

 

موضوعات أخرى

28/04/2024 10:45

 ’’سيام 2024‘‘: توزيع الجوائز على المربين للي ربحو في مسابقات اختيار أفضل روؤس الماشية

28/04/2024 10:30

تقارير إعلامية إسرائيلية كتتوقع.. رئيس الأركان هرتسي هاليفي كيستعد باش يقدم استقالتو

28/04/2024 10:00

جاهم من الاخر.. سفير فرنسي سابق ف الجزائر: “مصالحنا مع الرباط أكبر وفرنسا كتستعد للاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء”

28/04/2024 09:45

تحديد جلسة النطق بالحكم على الاستقلالي الحمامي اللي تعدى على صحافي بالضرب قدام بركة

28/04/2024 09:30

نزار بركة أمينا عاما لحزب الاستقلال لولاية ثانية على التوالي بعد سحب أفيلال لترشيحو

28/04/2024 09:15

ليفار: قرارات الرداد أثرت فخسارتنا لماتش الحسنية وغانشكيو به للجنة التحكيم باش ياخد الجزاء ديالو 

28/04/2024 09:00

لا طعم للعيون نهاية هذا الأسبوع. لا لون لها. ولا رائحة. ونهاية هذا الأسبوع أكثر مللا من سابقيه. وأكثر رتابة.