دومي فينال المغرب وليبيا: عموتة المرشح لتدريب الوداد جا يشجع الأسود وموتسيبي غاب على غفلة ولقجع ديما حاضر لتشجيع المنتخب
كود محمد سقراط /////
دريس جطو أصبح عند بزاف ديال المغاربة هو عزرايل ديال الفساد =واخا هو عندو قضية معروفة ديال لوطوروت وفيها استغلال نفوذ وو=، ومنين ماداز كيطيحو الريوس، لدرجة ولات من بين مطالب الناس فحوادث معينة ، أنه يجي جطو يشوف هادشي ويوصلها لسيدنا ، حيث شافو أن التقارير لي كترفع اللجنة ديال جطو كيتم وفقها اتخاد قرارات حاسمة بداها من زلزال الوزراء ، وحاليا عند المغاربة جطو هو العصى لي كتضرب بيها السلطة المفسدين ، وفعوض يبقاو يتسناو الملك حتى يزور المدن ديالهم ويشوف الفساد لي فيها ويتاخد القرارات اللازمة ، دابا ولاو كيتسناو لجنة جطو تدوز وتشوف داكشي.
المغاربة كيعيشو بيقين تام أن البلاد كينخرها الفساد ، غير هو تقارير جطو بينات هاد الفساد بالأرقام لدرجة كتخلع ، أواه كولشي فاسد من جماعات لمنتخبين لمسؤولين ديال الدولة للوزراء مقصرين فمهامهم ، لنقابات لأحزاب لجمعيات مجتمع مدني لوزرات ، كاع الميزانيات لي كتصرف لشي قطاع كيتشفر منها وبالملاير وهادشي كيضيع على المغرب والمغاربة سنوات من عمرهم كتدوز خاوية على أمل أن البلاد تقاد شي نهار ، و2017 تسالات على وقع العديد من الأحداث لي كان سبب مباشر فيها الفساد فقطاعات الدولة ، والشفرة على كاع المستويات ، والتعطيل ديال المشاريع التنموية ، وإغتناء نخب معينة على حساب تفقير باقي المغاربة ، لدرجة ولاو كيبانو أن العديد من المؤؤسسات المنتخبة ولي كتعبر على الديمقراطية فهاد البلاد غير زايدة وغير كتعرقل مسار التقدم ، والاحزاب مثلا غير عبئ على المغاربة وحضورها فالواقع وفتاطير المواطن أو المساهمة فتقدم البلاد غائب ، بل حتى البرلمان لي عندو صفة تشريعية وخاصو يكون كيراقب العمل الحكومي حتى هو كيشكل عبئ كبير ومعندو حتى شي دور ، وفين مكينوض شي صداع فالبلاد كنشوفو كاملين غياب هاد المنتخبين ، من قاعهم حتى لراسهم لي هو رئيس الحكومة ، لي معرفتش آش كيدير تم ومعرفتش علاش المغاربة أصلا دارو انتخابات وصوتوا وعلاش كانو حملات انتخابية وفلوس كثيرة تصرفات فيها باش تكون النتيجة ، حكومة هجينة ومنتخبون غما فاسدين إما لا دور لهم ولا سلطة .
المغرب لحد الآن باقي ماعارفش راسو إينا نمودج حكم باغي ، وكل مرة كيدير تجربة وملي مكتصدقش كيقلبها للجهة لخرى، المؤكد من هادشي هو ان المغاربة ولاو كيتيقو كثر فالمسؤولين التيكنوقراط على المنتخبين، والسياسة ماتت بالنسبة ليهم مع رحيل بنكيران ، وحاليا مامسوقين كاع يكون رئيس الحكومة شكون مابغا يكون ، وحاليا متبعين جطو واللجنة الديالو والتقارير لي كترفع والنتائج لي كتخرج بيها ، كثر ملي مهتمين بشنو القرار لي غادي يتاخد رئيس الحكومة او المجلس التشريعي بغرفتيه ، وبالنسبة لبزاف ومنهم أنا غير يساليو علينا هاد الاحزاب والإنتخابات والديمقراطية ، مادام انها ديمقراطية مدرحة بنكهة مغربية فبلاش منها حسن ، حيث غير كتزيد فكم الفساد لي فاسدة الدولة أصلا ، والأهم من لإنتخابات والديمقراطية حاليا هو محاربة الفساد والمفسدين وتتبع فلوس الدولة فين كتمشي والمشاريع المتأخرة ، حيث التنمية الحقيقية راه غتجي بمحاربة الفساد هو اللول.