سنطرال لي خرج عليها وأجج المقاطعة ضدها هو الموظفين المغاربة، والشوفة الإستعلائية والكولونيالية لي عندهم على مواطني بلادهم، لذا خرجاتهم كانت كلها احتقار وانتقاص وحكرة للمغاربة وإستهزاء بقدراتهم الذهنية وبعزيمتهم، وبأن جوج كلمات كافيين أنهم يغيرو رأيهم، والنتيجة شفناها، من بعد كل خرجة ديال شي مسؤول ديال سنطرال كانت المقاطعة كتنسى المنتوجات لخرى وكتركز غير على الحليب، حتى يجيبليك الله راه المغاربة أصلا كابرين بيه ومولفينو، عليها سنطرال كلات الدقة كثر من لخريين، هادشي لي خلا المدير العام لدانون شخصيا يجي للمغرب ويشرف على هاد الصلح الإجتماعي بين الشركة ديالو وبين المستهلك المغربي.
فرنسي المدير العام ديال الشركة هو لي جا وحل الموشكيل أما كون عول على المغاربة كون بقات مقاطعة إلا الأبد، هنا فين كيبان الإختلاف في العقليات والفرق بين العقلية المتخلفة ديال المغربة في حل المشاكل وبين العقلية الأوروبية، المغاربة باقين عايشين فعهد القياد ديال الإستعمار لي كيديرو مابغاو وهوما ورباعتهم فوق القانون، هاكة دايرين المسؤولين المغاربة كل واحد فيه قايد إستعماري وسط منو خاصو غير الفرصة فوقاش يخرج، عليها كان أول تصريح ديال بنكيران دسانطرال هو أن المقاطعين خونة، أي سلوك للمواطن ضد إرادة المسؤول فهو خيانة، وهادشي كنلقاوه فكاع المجالات، هاعلاش كاين حاليا قطيعة بين الفوق ولتحت وهوة كتزيد توساع عام على عام، حيت هادوك لي لفوق كالسين كيخططو ويقررو بوحدهم ومعتابرين المغاربة بحال شي فئران تجارب مكاين غير المشاريع والمخططات وملي مكتصدقش أرى عاود مخططات خرى، والوقت كيدوز والفشل كيتراكم وأجيال كتمشي ضايعة والبلاد واقفة مكتحركش، ديرو مدير دانون قدوة وتعلموا تواصلو مع الشعب باش تعرفوه آش باغي وتلقاو معاه حلول حقيقية.