محمد سقراط-كود///
شهورة ديال حالة الطوارئ الصحية والبلاد واقفة والناس بلا خدمة والحدود مسدودة ومع ماوقع حتى شي خصاص فأيتها حاجة من المواد الغذائية الأساسية بل العكس الخضرة والديسير نقصو فالثمن وموجودين في باب دار أي مغربي، واخا كاع داك اللهطة ديال اللول لي دارو هاد صحاب دخلو لديوركم، إلا أن السوق ماسجل حتى خصاص فشي حاجة، والخير موجود مشتت في الكرارس والحوانت والقهاوي ولافاجات كلهم دارو الخضرة والديسير، الدجاج واللحم ثمنهم أقل من الأيام العادية، في وقت صعيبة بزاف بحال هادي يمكن للدرويش ينصب الكاميلة بعشرين درهم بدجاجها وخضرتها مخلطة، وطبعا يمكن للي مدور الصرف أنه يمشي للأسواق الكبرى وغادي يلقى أي حاجة بغا بحال الأيام العادية، هاد الوضع ديال وفرة المنتوجات الفلاحية والغذائية راه خاص نفتاخرو بيه فهاد الأزمة، حيت راه دول غير حدانا كيشدو الصف على البصلة وكتفرق عليهم بالراصيون.