محمد سقراط-كود///
مرشحين وحملات انتخابية كثيرة لي كيمشيو لشي دوار أو حي شعبي وكيجريو عليهم المواطنين بغض النظر على هاد المواطنين واش تابعين لشي حد أو لا، وكاين أحياء ودواور وقبايل لي كيكون معروف مسبقا على شكون غادي يصوتوا، وكاين لي كيكونوا متعصبين خصوصا في البوادي حيت بعد المرات كتكون صلة قرابة أو ولد المنطقة، ويجي واحد آخر من قبيلة خرى أو دوار آخر ويبغي يدخل وسط الجماعة يفرتكها ماجاتش بالنسبة ليهم، وكاين فيديوات حول هادشي، ولكن الفيديوات لي كينتاشرو هوما ديال مرشحي العدالة والتنمية وهوما كيتجرى عليهم في الأحياء، تقدر تكون واحد الحالة عامة ديال بنادم طلعات ليه العدالة والتنمية في راسو لحالة الركود لي خلقاتها، ولكن باش ينوضو البلطجية ديال مرشحي أحزاب منافسة وهوما لي ينوضو البلبالة ويبداو الغوت ويحميو السوق ويبان بحال الى مواطنين عاديين مكرهين في العدالة والتنمية هوما لي جراو عليهم هادي ممقبولاش وراه كتضر الديمقراطية المغربية.