كريم الشركي-كود//

أحمد الشرعي ناشر الاحداث المغربية، ومالك عدد من وسائل الاعلام المغربية، واللي كيكتب مقالات رأي بعدد من الصحف الاسبانية، خرج ليه مقال اليوم في صحيفة ال موندو الاسبانية بعنوان “زواج المصلحة”.

المقال الطويل هضر على العلاقات الاسبانية المغربية، وقال أن هاد العلاقات قوية وماعمرها تأثرات واخا يكون أي حزب عندو الاغلبية، وذلك فإشارة لليمين واليمين المتطرف الاسباني، وحتى اليسار الراديكالي الاسباني لي كيمثلوا بوديموس لي كيحكم دابا مع الحزب الاشتراكي.

وباش يفسر هادشي قال الشرعي أنه فالسبعينات، كان اقتصاد المغرب واسبانيا متساوي، وكان كيعتامد على الفلاحة والصيد البحري وشوية قليلة ديال الصناعة، ولكن دخول اسبانيا فالاتحاد الاوروبي، عاونها وبقات المنافسة بين البلدين فالصيد والفلاحة.

وكيقول الشرعي ان هاد الفترة كانت معقدة على البلدين لأنهم كانوا كيقلبوا على طريق الصعود،  وكانوا غارقين فالفقر والاقتصاد الهش، وكان الامر معقد بالنسبة لاسبانيا أكثر، لأنها كان خاصها ترفع اقتصادها باش توصل لمستوى الاسواق الاوروبية.

وزاد ان هادشي دابا غير تاريخ، لأن المغرب تا هو تطور ورجعات اسبانية كتنافس فرنسا باش تكون الشريكة الاولى ديالنا، و بالاضافة لهادشي وقع تعاون كبير بين المغرب واسبانيا فمجالات كثيرة، بينها محاربة الارهاب، والهجرة، والمخدرات، ومن هنا كيبان أن المغرب شريك تثدر تتيق فيه، وهادشي لي كيأكدوه القادة الاسبان منذ بداية هاد القرن.

مدريد حسب الشرعي، كتعرف ما سبق ديكشي علاش كتعتابر هي المدافع عن المغرب أمام الاتحاد الاوروبي، زيادة على ان المغرب الان ومن خلال سياسة الملك محمد السادس في افريقيا رجعات بلادنا زعيمة افريقيا، دون نسيان ان افرقيا ناعسة على أكبر مصدر للنمو فالمنطقة.

الشرعي عدد الكثير من نقاط القوة فالعلاقات المغربية الاسبانبة، وبين أن اسبانيا في حاجة للمغرب ماشي غير المغرب لي فحاجة لاسبانيا، وفالاخير هضر على النقطة المفصلية لي هي قضية الصحراء، وقال أن اسبانيا كتدعم مقترح الحكم الذاتي واعتابراتو مقترح معقول، وان عدم استقرار او زعزعة وحدة احدى الدولتين سيكون بمثابة الكارثة، مؤكدا ان قضية الكركرات غاتأثر حتى على المنتجات الاسبانية.

وكمل الشرعي كلامو بالقول ان المغرب مدافع عن استقرار المنطقة، واسبانيا كتوافقوا فهادشي، وهذا لي غايخلي زواج المصلحة بيناتنا يستامر ويكبر.