محمد سقراط-كود///
مول النصوصة شاب مغربي شبعان خبز حسب عائلتو والجيران القايد كان كيخدمو يتعاون مع السلطة من اجل فرض الحجر الصحي، داك اللعبة ديال يكون هو اللول يتلاح على الميزان ديال الخضارة وصحاب الديسير، و ينقز على الريدو ديال مول الحانوت يهبطو، ويجري على البراهش يطلعو ينعسو وكاع دوك التدخلات البطولية لرجال الداخلية لي موثقة بالفيديو، وحسب جيرانو نيت وواليديه كان أنه كان موعود باش يولي مقدم وراه كان خدام مع القايد والسلطة في الحومة كيعاونهم، وطبعا راه مكانش غير دايز ولقى أساتذة الكونطرا دايرين مسيرة وناض يجمع فيهم بالنصوصة حدا البوليس والمخازنية والقايد نيت ومعاه مقدمية وحدين خرين كانو خدامين نفس الخدمة معاه، كالسين يسلخو ويعتاقلو وفي اللخر طلع خونا شخص مجهول وشدوه وسيفطوه بعام ديال الحبس، السلطة لي جابتو لتم باش يسلخ هي لي شداتو وسيفطاتو بعام ديال الحبس.
مول النصوصة حكار باين من الطيارة وهاديك العصى لي عطا للأساتذة ماعندها معنى، وحتى الى كان مقدم كاع راه ماخاصوش يجيبو القايد لتم لأنه ماعندو تكوين ماداير تدريبات على تفراق المسيرات والمظاهرات، ولكن أنه يمشي للحبس بوحدو من دون الناس وينكروه الزغبي وهو لي كان معاونهم على مالين لكرارس والحوانت طيلة الحجر الصحي، وحتى حس براسو مخزن وأنه من حقو يسلخ بنادم واخا بلا كسوة، تدخلات السلطة وفيقاتو من الكلبة بأبشع طريقة ممكنة وهي عام جيال الحبس في وقت كورونا بلا زيارة ، حتى واليديه ماغاديش يشوفهم، راه خايبة بزاف أنه يتحاكم هاكاك غير بوحدو ويتحمل المسؤولية الفردية على الإعتجاء على الأساتذة، بينما في الواقع راه كان كيسلخ مع لخريين وهو شداتو الكاميرة وغير قوات عليه الهدرة قدماتو السلطة للحبس غير بوحدو صيك.
الحكم على مول النصوصة قاصح بزاف ماشي حيت المدة طويلة أو أن الجريمة لي دار ماتستاهلش العقوبة، ولكن حيت مشا فيها بوحدو وتدارت عليه حملة كأنه بحال شي جلاد ديال عهد الرصاص، هو على حساب مكيبان خونا متحمس بزاف لإرضاء السلطة وكون كان في سنوات الرصاص كان غادي يعذب ويسلخ على خاطرو مكاين كاميرات مكاين فايسبوك، هاد الحكم غادي يخلي الشباب يفقد الثقة في السلطة إلى شي نهار طلباتو يتعاون معاها وتحمس وزاد شوية من راسو غادي يلقى راسو في عكاشة عوض يتدار ليه شي تكريم، حيت المخزن مكيبغيش الزيادة والحماس الفايت الحد، دير داكشي حدو قدو راك مزيان تزيد من راسك يتخلاو عليه وتمشي للحبس، والدليل هاهو مول النصوصة يعاود ليك.
