كود الرباط احمد الطيب ///

واش من حق جمعية ما عندهاش التمثيلية ديال قطاع الدواجن تخرج بيان كيخلع؟ فالمغرب كلشي ممكن. حزب ما عندوش مقاعد او جوج كتلقاه اكثر حضور من حزب عندو اكثر من من 100 مقعد فالبرلمان وجمعية ما فيها حتي حد او شي قيوش تلقاها اكثر حضور اعلاميا من جمعية من عدد كبير من المنخرطين.

هاد ليام خرجات جمعية تطلق على راسها “الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم”  ANPC ٬ كتقول باللي كان وجود خطر أنفلونزا الطيور ببلادنا. قالت باللي راها مقلقة بخصوص “انتشار آنفلونزا الطيور في بعض الدول الأوروبية” وباللي دول عدمات الدجاج
حتى لهنا كاين غير الانشاء. ما عطات حتى خبر. ما قدمات حتى معلومة على اسباب نزول هاد البيان.

باش تعرفو الجمعية كدير السياسة هو باش بدات بناء علي هاد المقدمة الانشائية كتهدر على مطالب. قالت باللي خاص اجراءات لحماية المنتوج الوطني وباللي خاص وزارة الداخلية تتحرك باجراءات استباقية واحترازية عاجلة وفورية وباللي القطاع كيعيش ازمات من 2011

هنا هاد الجمعية كدير السياسة. ما جبداتش “لونسا” اللي هو المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية اللي هو اللي مكلف بكلشي. ما جبداتش وزارة الفلاحة اللي وصية على القطاع ما جبداتش الباطرونا اللي عندها فيدرالية فيها منخرطين مربي الدواجن 

وفق ما عملته “كود” فان هاد الجمعية ما عندهاش التمثيلية وما من حقهاش تخلع لمغاربة. المصدر قال ل”كود” باللي الجمعية اللي كتمثل القطاع ديموقراطيا هي الجمعية المغربية لمربي الدواجن. هاد الجمعية عضو فالفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن “فيزا” وفيها 9 الاف ضيعة و65 بالمائة من مربي الدجاج منخرطين فيها.

هاد الجمعية ديال الدجاج كيف علمت “كود” دارت اجتماع الخميس اللي فات وما تجدبش الموضوع. 

اكثر من هاد الشي كاينة جمعية اسمها الجمعية الدولية للطيور هدرات على انفلوانزا الطيور فالعالم ما جبداتش المغرب بين الدول المهددة بهاد الانفلوانزا.

وفوق هاد الشي كولشي نهار لاربعا 13 يناير 2021 اجتامع وزير أخنوش وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات اليوم الأربعاء، بتقنية الفيديو عن بعد مع رئيس جامعة الغرف الفلاحية، ورؤساء الغرف الفلاحية 12، ورئيس الكونفدرالية المغربية للفلاحة والتنمية القروية “كومادير” الممثلة للفدراليات الفلاحية البيمهنية.

فهاد الاجتماع هدرو على كلشي منها اللحوم كلها.  وفيه اكدات مصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية “أونسا” على مضاعفة يقظتها وتظل معبأة لتعزيز مراقبة جودة المنتجات الغذائية بالأسواق”. ما كانش ابدا هدرة على انفلونزا الطيور.