وأكد المسؤول الديبلوماسي بللي السفارة مامسؤولاش على التعليقات “المبتذلة” و”الهجومية” اللي كتحرض على الكراهية ضد هذ الأقليات “وهذه ليست مشكلة السفارة على الإطلاق، بل مشكلة أولئك الذين لا يستطيعون أن يقبلوا أن الناس مختلفون في مختلف أنحاء العالم، وأن لكل شخص الحق في أن يكون مختلفاً”، على حد تعبيرو.
وعن الغاية من وضع الراية دالمثلية فصفحات السفارة، واختيار هذ التوقيت بالضبط، قال رايلي “يونيو هو شهر الفخر: الوقوف دفاعا عن حقوق المثليين. وقررت أن تنتهز السفارة البريطانية هذه الفرصة لاتخاذ موقف ضد جميع أشكال التمييز المُوجه ضد جميع الأقليات بما في ذلك ضد مجتمع المثليين”.
وكيشوف رايلي أن التمييز، بحالو بحال العنصرية، يقوض المجتمعات، وكيمنعنا من تحقيق إمكاناتنا: “إنه يعمل على تقويض الإنسان ضد أخيه الإنسان، فالتمييز تيمنعنا من أن نحقق و نبلغ كل ما نستطيع الوصول إليه، لذا فأنا فخور بأن السفارة وضعت علم قوس قزح ـ ونحن بذلك نبدي بوضوح قيمنا: نحن نرفض التمييز، ونحن بكل فخر نؤكد أن كل الرجال والنساء متساوون وأن لهم الحق في الحياة دون التمييز.