من بعد غادي نتفرج فيلم إسباني ولكن بطولة الأرجنتيني ريكاردو دارين سميتو ” Truman” ممثل مسرحي غادي يوقف العلاج الكيميائي ويبدا يوجد راسو للموت عاش ما كسب مات ماخلى من غير كلب مرتابط بيه بزاف ومجموعة علاقات إنسانية، غادي يزورو أعز صديق عندو باش يعيش معاه تقريبا آخر أيام حياتو، من بعد تفرجت الفيلم الأسترالي “The Dry” بطولة إيريك بانا جا كيحقق في جريمة قتل وقعات في البلدة ديالو ولي كيظنو عندها علاقة بجريمة قتل سابقة وقعات أيام المراهقة ديالو، فيلم زوين غموض وتشويق حتى لآخر دقيقة وكميزيد يأكد ليك أن الإنسان أكثر تعقيدا مما نظنه، وتفرجت أيضا الفيلم الألماني الإسرائيلي ” The Cakemaker” ديال واحد رب أسرة إسرائيلي كيسافر لألمانيا بزاف للخدمة وفيها داير علاقة مع شاب ألماني كيصرع الحلويات كيصاوب واحد الفوغي نواغ يا سالام، كيوقعو أحداث لي كتخلي لألماني يهبط لإسرائيل ويتلاقى مع أسرة زوجة وأطفال الحب ديالو، فيلم زوين بزاف وكيشبه لفيلم بريطاني آخر خرج غير هاد العام سميتو “After Love” تقربيا نفس القصة، وتفرجت أيضا الفيلم الميكسيكي “the-chambermaid” على واحد الفام دميناج في أوطيل كبير بزاف وكيفاش دايرة أجواء الخدمة خصوصا أن كل العاملين من السكان الأصليين بينما الكليان من ذوي الأصول الأوروبية، الفيلم الجديد ولكن ماتبدلات تاحاجة تقريبا من نهار زطم كريسطوف كلومبوس تما، فقط عوض العمل بالسخرة وتقطاع الأطراف والإبادة الجماعية كاين دابا إستعباد في ظروف إنسانية وصالير وبعض الخدمات مع وعود دائمة بالترقية لي عمرها غادي تردك بيض.
كيفاش درت حتى تفرجت هاد الأفلام المتنوعة بلغات مختلفة؟ الله يخلف على خوتنا المشارقة لي كيترجموا الأفلام من العالم كامل والله يخلف على تورنت لي يمكن ليك تيليشارجي أي فيلم بغيتي من أي بلاصة، بصفتي كنفهم غير العربية راه يمكن إعتباري شبه معاق لغويا، ومع ذلك كاين محتوى بهاد اللغة لي كيزيد يتغنى عام على عام، وواخا هاد التنوع في الإختيارات والجودة في التحميل ديما كنبقى موحش نتفرج في السينما، ولكن للأسف السينما في المغرب من غير أنها غادا وكتنقارض ولكن حتى لي باقي حال راه ممواكبش، راه معندها حتى معنى نتفرج فيلم ماشي باللغة الأصلية ديالو ومدبلج بالفرونسي، بحال الى حنا في شي جزيرة في المحيط الهادي تابعة لفرنسا، السينما في المغرب خاص تولي باللغة الأصلية للفيلم ومعاها ترجمة بالعربية أو الفرونسي يختار الواحد لي رتحو المهم هو اللغة الأصلية وسوتيتراج، السينما الهندية خصوصا ديال التمانينات والتسعينات دارت بلاصتها بالترجمة العربية على مالنا حنا كنفهمو الهندية، جيل على قدو أدمن أفلام الهنود من غير مواضيعها الاجتماعية ولكن راه الترجمة العربية ساهمات في هاد الإنتشار، وهادشي لي وقع مع إم بي سي وحاليا مع المواقع ديال ستريمينغ ومع نيتفليكس، واش المغاربة مابقاوش كيتفرجو أو كيبغيو السينما طبعا باغين ولكن السينما ديالهم مكتبغيهمش ومكتحتارمهمش ، حيت سينما مدرحة واش باقي شي حد كيتفرج بالدبلجة بحال الى حنا في رومانيا أيام الحكم الشيوعي، طلقو لينا سينما بحال لي كنشوفو في ديورنا وزعمونا نرجعو نعيشو الشعور لي فتقدناه، راه لا يعقل أنه في عصر الأنترنيت والدولبي فيجن يمكن تفرج بيه في الدار ونمشي حتى للسينما ونلقى دانييل كريك كيدوي بالفرونسي.