ها كيفاش كان كيتم استقطاب ضحايا “شبكة السوري” اللي كتصيفط مغربيات للخليج باش يتستاغلو فالدعارة: لاطاي والتبوگيصة ضروريين
أنس العمري –كود///
عاد “دونور” ليتصدر واجهة الأحداث الوطنية، وكما العادة بجدل جديد حول المبالغ الفلكية التي يستنزفها في إصلاح لا يرقى إلى حجم الميزانية المخصصة لذلك.
ويرجع السبب في بعث الروح في هذا اللغط المتجدد إلى صورة التقطت، أمس الأحد، داخل ممر اللاعبين ظهر فيها السقف مقشر الطلاء، قبل انطلاق المواجهة التي جمعت الوداد البيضاوي نواذيبو الموريتاني، برسم الدور المؤهل لدور المجموعات من عصبة الأبطال الإفريقية.
مشهد أثار صدمة الجمهور الرياضي، خاصة منهم رواد مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، الذين استغربوا الحالة المزرية التي يوجد عليها المركب الرياضي المذكور، رغم ما إغلاقه لمدة طويلة لإخضاعه لإصلاحات واستنزافه لميزانية مهمة من المال العام.
ولم يقتصر الغضب على حال “دونور” على الجمهور فقط، بل إن هذا الشعور سيطر أيضا على الصربي زوران مانولوفيتش، مدرب الوداد الرياضي لكرة القدم، الذي تفاجأ بعدم وجود كراسي في قاعة “يقال أنها للندوات” ليضطر للمغادرة محتجا على عدم توفير ظروف مريحة لاشتغال الصحافيين بالفضاء المذكور.