هاد الناس مفافيين غير بوحدهم وكيحسو بأن اي حاجة تدارت او تقالت فهي ضدهم، دايرين روينة ومنوضين الصداع على والو، وكيتهمو الشركة بالإسلاموفوبيا، واخا عارفين مزيان أنه بامكانهم يشربو لتر ديال الما ولا كتر كَاع حتى من مور المغرب، والبيبليكاسيون مافيها حتى شي تنقيص منهم.
وكاين اللي فهم ان الشركة ماقاصدة والو، خصوصا بعدما اعتذرات باش ماتخسرش شريحة واسعة من الكليان، ولكن تفلسف على توقيت نشر التدوينة، وقال أن “إيفان” كان عليها ترد البال باش ماتجرحش مشاعر الصايمين.
لكن كاين مجموعة من المسلمين بعقلهم، واستنكرو هاد ردود الفعل اللي ماعندها حتى معنى، منهم واحد قال: “الشركة مولفة تدير بحال هاد المنشورات على طول العام، هادشي ماعندو حتى علاقة برمضان، الله يهدينا حيت والله غاديين نيشان للحيط مع ناس بحالكم”.
وواحد رد وقال: “انا مسلم وفرنسي، هاد التويت مافيه حتى حاجة كتصدم وماكيستهدف حد، الدين شخصي، والشركة دير وتقول لي بغات، وكنقول لزملائي الروحيين يدوزو وقت أقل على مواقع التواصل، ويركزو على شي حاجة كتنفع”.