محمد سقراط كود ////

ف1991 ربحات الجبهة الإسلامية للإنقاد الإنتخابات فالجزائر ، هاد الجماعة الإسلامية المتشددة كانت واضحة فموقفها من اللول لي عبرو عليه القياديين ديالها علي بلحاج وعباسي مدني ، ولي هو غادي نشاركوا فالإنتخابات حيث هي الطريقة الوحيدة باش نوصلوا للحكم ، وملي غادي نوصلوا

غادي نحكموا بالشريعة وملي غادي نحكموا بيها اذن مابقاش لاش نديروا الإنتخابات حيث الغاية هي الحكم بشرع الله ، وأي واحد غادي يترشح ضد شرع الله فراه كافر ، وطبعا مكاين انتخابات من بعد حيث الحاجة اليها مابقاتش، وطبعا اكتسحوا الإنتخابات وهنا تدخل الجيش ووقف العملية

الإنتخابية ودخلوا فالعشرية السوداء لي ماتوا فيها الألاف بأبشع الطرق الممكنة ، غي مكانش الفيديو واليوتوب والأنترنيت بصفة عامة ، أما الذبح والمجازر لي دازو فالدزاير راه فين يبقى شي قنت آخر ، ذبحوا حتى الدراري الصغار .

التدخل لي دار الجيش هو تدخل سلطوي ديكتاتوري في رأي البعض ، ولي هرس المسار الديمقراطي فالجزائر ولي جا ضد ارادة الناخب الجزائري ، ولكن فالأصل الجيش الجزائري انقذ الجزائر من أنها تولي أفغانستان شمال افريقيا ، هو تدخل ضد الديمقراطية ولكن كما أثبت التاريخ دوما أن الشعب

ساهل تستغلوا بالخطاب الديني والشعبوي وخاص مؤسسة خرى أكثر سلطة ونفوذ لي تراقب الشعب وتنقذوا من راسو إن قرر هو يدير شي خطوة بدائية بحال هادي ، وهنا أي عاقل غادي يقوليك فلتذهب الديمقراطية الى الجحيم الى كانت غتجيبلينا أعداءها للحكم .

فالمغرب حيث مادوزنا لا عشرية سوداء والا حمراء ، دوزنا غي خمسينية فاللون الكاكي، وتاواحد فينا ماتذبحات عائلتو ، أو كان راكب فطوبيس غادي للخدمة وتفركع بيه ، أو فقد عزيز عليه اثر أعمال العنف ديال الإسلاميين ، فكتلقى ديما كيخرج ليك شي حد عندو حسن نية مفرطة فالمغاربة ،

وكيبدى ينظر للديمقراطية والحريات الفردية والتي تشمل حتى أعدائها ، وكيبدى عليك بالخبير ديال أسيدي الى ختار الشعب الإسلاميين فمرحبا وغادي يجربهم الشعب ويعرفهم على حقيقتهم ومن بعد يصوت لغيرهم ، هادشي كيفتارض أن غيرهم موجود بعدا ، وأننا كأفراد محتاجين نضيعوا سنوات

من عمرنا كنجربوا فنظام حكم كنعرفوه 14 قرن هادي عاد باش نشوفوه واش مزيان أو لا ، فئران التجارب حنا .

كذلك ملي كيتعلق الأمر بالبرقع مؤخرا ، كتلقى العديد من المتنورين كيدافعوا عليه من منطق أن تالحريات الفردية كل لا يتجزأ ، ومايمكنش أنها تشمل أفراد وأفراد لا ، ولكن واش البرقع مجرد لباس عادي باش ندخلوه فخانة الحريات الفردية ، البرقع إيديولوجية أصولية رجعية فاشية إستئصالية

اقصائية ، كل هادشي كيتعبر عليه فداك اللباس المهين للمرأة الغير العملي البتة ، هاداك لباس كيعادي راه ملي كتلبسوا وحدة ماشي كتحس براسها أنها لابسة ستيل مختالف ديال لحوايج ، ولكن كتحس براسها أنها حسن من الآخرين وأنها لابسة كما يرضى عليها الله ، وأنها غادة للجنة

حيث لابسة داك اللباس ولخريين غادين لجهنم ، وهي وسط هاديك الخنشة عندها يقين تام ، أنها أكثر عفة وطهارة ونقاء وإيمان من أي وحدة خرى ، وأنها مؤمنة قانتة بينما الأخريات كاسيات عاريات مائلات مميلات لهم الخزي فالدنيا وفي الآخرة لهمخ عذاب شديد ، هادشي لي كيعبر عليه

البرقع فالمجتمع وهادا هو السم لي كينشروا فالمجتمع ، وطبعا كان على الدولة تتدخل نهار بدا كيتسرب للمغرب ، ودابا واخا التدخل ديالها جا متأخر ولكن عموما مكيتعابرش قمع للحريات الفردية، حيث راه قمع ناس مكيآمنوش بيها أصلا وفنظرهم الآخرين كفار وفأحسن الأحوال عصاة

والله يهديهم ، راه البرقع ماشي غي شرويطة راه إيديولوجية متنقلة.