سهام البارودي – كود//
مازال الاسلاميين و السلفيين و شي لحايا فالمغرب ماتسرطش ليهم منع صلاة التراويح فالمغرب و كايقلزو للدولة من تحت الجلابة بشي مناشير فيها ريحة الارهاب و التطرف ” اه لاواه علاش دولة سكيميلاندا الكافرة فيها التراويح و دولة المغرب المسلمة مافيهاش ؟” ” ملك البحرين يسمح بصلاة التراويح …” و فين ماكاين شي كمشة د الناس خارجين يغوتو باش تصلي التراويح فشي مدينة كايكتبو عليها ” مسيرة مليونية ” هههه
فاش كانشوف الهايلالة لي دايرين على صلاة التراويح كايبان ليا بوضوح انه هاد الناس راه ماسوقهمش فالجانب الروحاني للصلاة و لي يمكن يتحقق حتى لو صليتي التراويح فالدار مع ولادك لا ؟ هاد الناس كايشوفو فالتراويح مظهر من مظاهر فرض السيطرة على المجتمع ! كايحسو براسهم فارضين الوجود ديالهم فأرض الواقع فاش كايخرجو و كايعمرو الزناقي و يبلوكيو الطرقان ! هوما الهدف ديالهم ماشي هوا الصلاة كعبادة بين العبد و الله لا ! هوما الهم ديالهم هوا ديك الصورة لي كاتخلقها التراويح ! صورة كايسيطر فيها الدين على الشارع !
فحال قضية رمضان ! فاش كاتدوي معاهم فحرية الافطار كايقولو ليك وا سير فطر فدارك شكون حاشاها ليك و لكن ماتفطرش قدامنا فالاماكن العامة ! ماشي خوفا على شعيرة الصيام لا ! حيت كايشوفو فمسألة انه القهاوي سادين و الريسطورات سادين و كلشي ميت مظهر من مظاهر فرض السيطرة و قوة الدين على الحياة و على المجتمع ! داكشي ديال حنا واعرين !
بالنسبة ليهم خاصنا كااااملين نبانو مسلمين و كانصليو (واخا هاد الصلاة تكون ماعندهاش شي انعكاس فعلي على الحياة د المواطن) و كااااملين نبانو صايمين ( واخا مانكونوش صايمين) و نسدو القهاوي و الريسطورات و كااااملين نشريو الحولي و نذبحوا فالعيد الكبير ( واخا بالكريدي ) و يعمرو الزناقي بفندق الخروف و التبن و جلبانة … المهم هوا المظهر ماشي الجوهر شنو فيه!
السلفيين ماسوقهمش فالتدين لا ! سوقهم فمظاهر التدين باغينها تبقى و تسيطر و تبان غي هي فالمجتمع ! غايتسطاو دابا حيت الدولة منعات صلاة التراويح حيت ماتسرطاتش ليهم مسألة انه صحة المواطن اولى من التراويح ! وايلي واش كاينة شي حاجة فوق من التراويح ؟؟ غي هادي بوحدها راه غاتحمقهم !
