واش الحكومة غاتحل الحمامات مور الشتا لي طاحت.. بايتاس لـ”گود”: على حسب كل إقليم والوضعية ديال الماء فبلادنا صعيبة ونسبة الماء لي دخلات للسدود ضعيفة
الوالي الزاز كود العيون ////
[email protected]
أجرى ممثلون عن الإتحاد الأفريقي والأمم المتحدة مشاورات مغلقة عن بُعد، ناقشوا فيها سلسلة من الملفات المرتبطة بالوضع السياسي والأزمات على مستوى القارة الأفريقية وعمليات السلام فيها.
وضم الإجتماع كلا من مفوض الأمن والسلم الأفريقي الجزائري، اسماعيل بنشرقي، وروزماري دي كارلو، نائبة الأمين العام للشؤون السياسية وبناء السلام، فضلا عن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام، جان بيير لاكروا، وأتول كاري، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للدعم الميداني، ومسؤولين آخرين، حيث تبادلوا وجهات النظر حول ملفات من قبيل الإنتخابات في الكوت ديفوار والوضع في غانا وغينيا وإثيوبيا ومالي والصومال والسودان وجنوب السودان والموزمبيق ومكافحة الإرهاب.
وخصص المجتمعون جزءا من إجتماعهم المغلق لبحث مستجدات قضية الصحراء على ضوء مناقشات مجلس الأمن الدولي، وكذا تقرير الأمين العام للأمم المتخدة حول الحالة في الصحراء الموجه لمجلس الأمن الدولي، إذ ركزوا على مسألة عدم تعيين مبعوث أممي جديد، ثم الولاية الإنتدابية للبعثة الأممي ل “المينورسو” ومدى تنفيذها لولايتها، ووجوب تشجيع العملية السياسية للنزاع المتعثر.
وكان الإتحاد الأفريقي قد وضع حدا لجهود بعض الأقطاب في دعم جبهة البوليساريو، وذلك من خلال إحداث آلية “الترويكا” في قمة انواكشوط قبل نحو 4 سنوات، تلك التي عُهد لها بالإحاطة بمستجدات النزاع فقط، وكذا أكدت على كون النزاع تحت الرعاية الحصرية للأمم المتحدة بعيدا عن أي دور للإتحاد الأفريقي فيه غير التواصل والإلمام بوضعه وجهود الأمم المتحدة لحلحلته.