نشرة إنذارية حمرة: الشتا قوية جاية غادي تواصل لـ130 ملم والرياح واصلة لـ95 كلم فالساعة
الصباح//
حول نافذون، ضمنهم برلمانيون وسياسيون ومنعشون عقاريون، وزوجات وزراء سابقين،وعاءات عقارية تابعة لأراضي الجموع، حصلوا عليها في عهد العامل (مسؤول بوزارة الداخلية) السابق الذي كان يطلق عليه لقب بـ”الهرفة” المحال على التقاعد الإجباري”، إلى محطات للوقود.
وقام المستفيدون من الأراضي السلالية قبل تعيين عبد المجيد الحنكاري، العامل الصامت في مديرية الجماعات المحلية المكلف بمديرية الشؤون القروية، ببيع مساحات كبيرة من الأراضي، توجد في مواقع إستراتيجية، بعدما أقاموا فوقها محطات لبيع المازوط، نظير ما حدث في القنيطرة وكرسيف والرشيدية.
واستفادت زوجة وزير سابق في عهد حكومة عباس الفاسي، من ربح صاف حدد في 400 مليون، نظير بيعها أخيرا، لمحطة بنزين مجهزة لرجل أعمال من طنجة متخصص في الاستثمار في محطات الوقود.