قضايا جداد على الفساد طاحوا عند النيابة العامة وهاد المرة فمواجهة رئيس جماعة “ضاية عوا” وبرلماني من تاونات ومسؤولين فصبيطار كرسيف
كود مكناس /////
عرفت داخلية مدرسة مولاي سماعيل بمكناس نشاط احتجاجي غير مسبوق، حيث قضى تلميذاتها ليلتين في العراء خارج غرف الإيواء ، احتجاجا على إدارة المؤسسة لعدم توفيرها للأمن وحماية التلميدات، حيث عرفت الداخلية اقتحام غرباء لغرف البنات والقيام بممارسات شاذة حسب ما يظهر في الصورة ، السيد كان كيسمني على البنات من بعيد شوية ملي مالقاش الأمن زاد فيه وولا كيدخل على البنات حتى للغرف ديالهم باش يستمني عليهم ، وهادشي لي وقع قبل يومين ملي فاقت واحد البنت ولقاتو واقف عند راسها محيد سروالو ، غوتات وهرب ، وهذا ما أدى بباقي الفتيات الى المبيت في العراء ليومين ، دون أن تستجيب الإدارة الى مطالبهم بخصوص توفير الأمن والكرياج ، وشروط انسانية للدراسة.
الموشكيل الكبير هو أن البنات ملي تشكاو للمسؤولين فالإدارة ، قام أحد المدراء البيداغوجيين فالمؤسسة بسب البنات واهانتهم ، وعتابرهم السبب في ما يحصل من تسيب لأنهم هوما لي كيدخلو صحابهم ووصفهم برباعة ديال السلكوطات، هاد العنف اللفظي والسلوكي ديال المدير اتجاه التلميذات بالإظافة الى التحرش اليومي قبالة المؤسسة وحتى داخلها حاليا ، خلى الأمور غادية اللاور اللاور. هاد الشي خلى الاحتجاج مفتوح .