محمد سقراط-كود///
في البدء كتكون الزنقة خاوية قبالت العمارة فوقاش ماجيتي كتحط طوموبيلتك ، من بعد يظهر الكائن البوصفيري مكيديرش الجيلي في اللول، كيبدى غير يتسخر للناس ويغسل الطوموبيلات بواحد الظرافة زايدة وسلام فلان السلام فلانة، حتى كيولفوه الناس كيتسخر ويوليو يعتامدو عليه شوية كتولي غير تركب في الطوموبيل كيوقف حداك ويبدى يبلاصي فيك ويتسناك تدور معاك، ولكن نهار كيلبس الجيلي هنا يتغير كل شيئ، وهنا كتولي نتا لي ساكن تما براني وهو مول الزنقة والأرض والسما والهوا والتراب، والى كانت الزنقة في المدينة حدا الإدارات هنا صافي كيولي هو المدير العام ديال القنت، كتلقاه خدام غير بالتيليفون مفرق النمرة على الموظفين والموظفات و كيصبح شاد ليهم البلاصة ونتا لي ساكن تم كتولي تجي لحومتك وماتلقاش فين تبلاصي، وهادشي كامل والناس كتشوف حومتها تستعمر والمخزن كيتفرج ومكاين حتى شسي فايدة تذكر كائن طفيلي كيحل قنت وكيبدى يتخلص بلا مايخلص لا ضريبة بلا متعرفو الدولة شحال كيشد.