محمد سقراط-كود///

فين مكنقرى شي دعوة ولا نداء لتشجيع السياحة الداخلية أو المنتوجات المحلية كنلقى الدعوة عبارة على تحسيس المواطن بأنه خاصو يتستهلك المنتوج الوطني ويصبر على الردائة ديالو في بعض الأحياء من باب المواطنة، وكذلك الأمر مع السياحة الداخلية ديك اللعبة ديال خاصك تدعم السياحة ديال البلاد واخا يكونوا صحاب هاد القطاع باغين يقولبوك ويغليو عليك وخدماتهم مافيها مايتشاف فراه هانية من أجل الوطن، وهاد الدعوات كلها دايرة في الأساس أن المستهلك أصلا راه ماتضررش بكورونا، وباقي محافظ على نفس المستوى الإجتماعي، وغير غادا تمشي كورونا غادي يخرج داك المستهلك يشري ويروج السوق بحال قبل كورونا غير هو هاد المرة غادي يكون عندو إستهلاك مواطن وغادي يساهم في إنتعاش إقتصاد البلاد.

هاد الناس لي كيطالبو بمستهلك مواطن خاصهم في نفس الوقت يطالبو ويدعيو لاصحاب الخدمات ومقاولين وأصحاب الشركات والمصانع مواطنة حتى هي وتحسن الجودة ديال المعروض وتنقص في الثمن وتقلل من هامش الربح ديالها وتعامل بمواطنة، راه باينة داخلين على أيام مقودة إقتصاديا ولي طبعا غادي نفوتوها، ولكن بأي ثمن وشكون لي غادي يخلص هاد الثمن، حيت على مايبدو تاواحد ممستعد يخلص ثمن تجاوز هاد المحنة، وأغلب المستثمرين باغين ياكلو من صندوق كورونا ومن عرق كتاف الخدامة، مبدأ راه الخسارة عامة وإلى خسرت غير شوية راه هاداك هو الربح مكاينش لحد الآن، بل العكس الناس باغين يعوضوا خسارة الشهور لي فاتت وهادي مستحيل توقع لان هادي ازمة عالمية.

، أما الى بنادم معول أنه غير تقتح الأمور ترجع الوقت لماهي عليه ويبدى يروج غير مع المستهلك المحلي فراه حتى هاد الأخير كلى لعصى وبزاف، وحتى هو خاصو عروض ترد ليه الإعتبار كمستهلك محلي من بعد سنوات ديال التجاهل ديالو بحال الى مكاينش وزايد ناقص.