محمد سقراط-كود///
تقريبا كل سيمانة كتخرج خبار على شي راقي غتاصب شي وحدة أو نصب عليها أو عذبها حتى قتلها أو ناكها بخاطرها وصورها أوخدا ليها رزقها، ومع ذلك باقي عيالات كتلقاهم كيقلبو في فايسبوك أو يسولو في الواقع على شي راقي معروف يكون مزيان. السؤال هو مزيان فاش؟ واش مزيان في الإغتصاب أو النيك أو النصب أو الشفرة أو لعصا، شناهي هاد راقي مزيان واش كيقرى شي قرآن خاص بيه بوحدو مكاينش عند لخريين. فاش غادي يكون هاد الراقي مزيان ومعقول مادام انه كيقرى نفس القرآن لي كيقراونا في المدرسة والجامع وكاين فيوتوب وكيتباع في سيديات ويتيليشارجا في كلي يو اس بي، أي واحد يمكن يطلقو فدارو أو يقراه على راسو في حالة كان بصح كيعالج شي أمراض فراه كاع متحتا جشي واحد آخر يقراه عليك مادام هو نفس الكتاب لي ممكن تقرى نتى نيت على راسك، وحتى الى كانت الوحدة أو الواحد عزيزة عليهم لعصا راه يمكن يدبرو فشريك لي يسلخهم بلا مايديرو السبة بالقرآن.