محمد سقراط-كود///

أوروبا عامرة بأوميكرون داير فيها غزاوة والمغرب كذلك عامر بأوميكرون وبقوة ساهل مسميينو غير النزلة دالبرد جات بنفيخ الحلق هاد العام، وكولشي مريض بيه أو مرض بيه كبير وصغير، إذن لاش مسدودة الحدود واش بصح باش مايدخلش أوميكرون وهو طالي الدنيا، أو هادي شي خطة من طرف وزارة الصحة للقضاء على أرزاق فئة كبيرة من المغاربة والتسبب فشي إحتقان إجتماعي خطير، راه مايمكنش هاد الإغلاق يدوم هاد المدة بدعوى الخوف على صحة المغاربة وهوما كلهم جاهم أوميكرون ومكيتشكاوش وباغين غير تحل الحدود وتروج القضية، والخطر الحقيقي لي كيحسو بيه المغاربة هو قطع الأرزاق ديالهم وهلك السياحة بهاد الإغلاق الغبي لي مادايراه حتى شي دولة، أوروبا فيها الحالات بمية ألف في النهار وماسدوش الحدود وحنا سادينهم علاش اللوعلم.

مدن بحال مراكش فاس أكادير أرفود زاكورة مرزوكة الريصاني تارودانت، كاع المدن السياحية في المغرب راه الناس فيها كيموتوا واقفين دابا، عامين ديال البطالة ولأزمة وحتى تفتحات الحدود وبدا شوية ديال الراواج وعاود تسدات غير هكاك بلا حتى شي سبب مقنع وبلا رحمة أو شفقة لهاد القطاع لي كيخدم عدد كبير من المغاربة من مختلف الطبقات الاجتماعية كلهم كلاو لعصى بالفقراء بالمرفحين، كاين ناس لي كان لارزقهم غير المجال السياحي تبخرات ليهم ثروات كبيرة وغرقوا كريديات، وحتى كاع تكون شي خطة إنقاذ أو مساعدة راه مابقاتش كافية لأنه بلغ السيل الزبى ( بصوت منانوك).

الحدود ماشي خاص غير تحل فورا باش يتنقذ القطاع السياحي الى باقي فيه شي مايتنقذ، راه خاص حتى يتحاسب هذا لي قرر يغامر برزق المغاربة وبسلمهم الاجتماعي ويسد عليهم مصدر الرزق ديالهم ويقتل إقتصاد البلاد من بعد ماكان انتاعش شوية وتجاوزنا الأزمة، المغرب ملقح كثر من سبعين في المية ديال السكان الموت عندنا قليلة الحالات مابقاو كيمشيو للسبيطار كاع، بنادم كيجيه اميكرون كيمشي يشري التريتمون ديالو ويريح في الدار بلا صداع بلا ضجيج، في حالة كان موظف كيدير التيست يعطيه ليهم في الخدمة ويهز وليداتو يمشيو يسافرو حيت هذا كونجي فا، أوميكرون ماشي داك الوحش القاتل لي غادي يسبب في المآسي للمغرب والطايح كثر من النايض كيف ماباغا تقنعنا وزارة الصحة، راه غادي وكيولي بحال أي رواح موسمي عادي، لي غادي يهلك المغاربة هو الفقر وقلة شي وضياع الأرزاق ديالهم وإغلاق مشاريعهم، هبط لأي مدينة قديمة في المغرب غادي تلقى نص المحلات معلقين للبيع أو سادين حيت السياحة والو، وحلو الحدود عتقوا هاد الناس راته تاهوما مغاتربة ومن حقهم يعيشوا.