أخبار اليوم//
بعد الجدل الذي أثير حول لغات التدريس والتناوب اللغوي، إثر مناقشة مشروع القانون الإطار المتعلق بالتعليم في قبة البرلمان، حسم رؤساء الفرق البرلمانية لغة التدريس، بحضور وزير التربية الوطنية سعيد أمزازي، ورئيس مجلس النواب الحبيب المالكي، في إطار حل توافقي، حيث قال حسن عديلي البرلماني عن حزب المصباح، إنه جرى الاتفاق في اجتماع أول أمس على التناوب اللغوي، لكن بتعديل طفيف على ما جاء في الرؤية الاستراتيجية للتربية والتكوين، فعوض تدريس بعض المجزوءات والمضامين باللغات الأجنبية، أضيفت بعض المواد، وهو انتصار للطرح الذيكان يدافع عنه أمزازي.
تفاصيل ف جورنال ديال غذا.