محمد سقراط – كود//
كبرت فمدينة طنجة ولي هي مدينة محافظة بحال كاع الشمال مقارنة بباقي المدن، كاع المدة لي دوزت فالمدرسة كانو البنات كيكلسو بوحدهم والدراري بوحدهم، وفالساحة كذلك كل جندر كيلعب بوحدو، وإلى شي بنت كيعجبها تريح مع الدراري وتلعب معاهم فراه إما خاص تكون بحال مليكة الحشايشي أو غادي ينعتو فيها بلي راه حالها على ربعة، فالإعدادي واحد العام قراونا كل جندر بوحدو، أقسام البنات بوحدها وأقسام الدراري بوحدهم شوف شكون فتى عليهم هاد الفتوة الداعشية داك الوقت، وحيت مكانش فايسبوك والإسلاميين باقي ماوصلو للحكم والمواقع الحداثية لي ترد من الأمر فضيحة باقا مكايناش دازت الأمور في سلام على الإدارة، غير هو مادازتش في سلام علينا حنا كمراهقين لي فالوقت لي كان خاصنا نريبو الحاجز لي بينا وبين الجنس الآخر، لقيناه زاد كبر وتعلى وولات فرص الإختلاط قليلة وهادشي أثر على علاقتنا بالجنس الآخر من بعد.