نرجعو دابا نعرفو قصة برلمان بريمن (Bremische Bürgerschaft) مع معاداة الوحدة الترابية للمملكة المغربية، ولي كانت تصعيدية فهاد السنوات الأخيرة، فبالإضافة لرفع راية جبهة البوليساريو فهاد العام، فراه نفس الإجراء كان دارو برلمان بريمن فالسنوات الخمس الماضية وما وصلناش لهاد الضجة كلها لي وصلاتنا حتى أننا نقطعو العلاقات مع سفارتها فالرباط واخا ما يمكنش يكون رفع الراية فالبرلمان هو السبب فهاد التوتر فالعلاقة، لذلك غادي نعطيوكم شي مواقف كان هاد البرلمان دارهم و حنا ما درناش بعدهم أي ردة فعل.
بتاريخ 28 فبراير 2019 برلمان بريمن لي شادينو الإشتراكيين كان استقبل عضو الوفد المفاوض ديال البوليساريو وعضو امانتها العامة ورئيس “برلمانها” خطري ادوه، ولي وقف على هاد الإستقبال كانت نائبة رئيس بريمن الألمانية، سوليمز دوجان، وحضر معاهم لجلسة ديال البرلمان وتلاقى ممثلين ديال شي أحزاب ظاعمة للبوليساريو وتصور الجزائر.
فتاريخ 24 اكتوبر 2018 كانت عمدة مدينة بريمن، كارستن سيلينكَ، ونائبة رئيس برلمان بريمن، سولكيز دوجان، وأونتجي گروثير، نائبة رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي بالمنطقة، استقبلو تمثيلية البوليساريو فألمانيا، بالإضافة لمسؤول التعاون فحبهة البوليساريو بلاهي سيد.
و ف 8 أكتوبر سنة 2018 كنا فحرب كبيرة ضد لوبي الجزائر على ود تجديد الاتفاقيات التجارية بين المغرب الإتحاد الأوروبي، فجأة رئيس برلمان بريمن “كريستيان ويبر” صيفط رسالة لأعضاء البرلمان الاوروبي طلبهم يصوتو ضد هاد التجديد بسباب نزاع الصحراء، وهذا كان موقف خايب بزاف ف فترة داخلين فيها معركة سياسية باش نأمنو اتفاق تجاري مهم.
و فتاريخ 2 مارس2017 واصل هاد البرلمان معاداتو للمغرب وناض احتافل بنفس الذكرى ديال البوليساريو، وزادها تنظيم معرض صور على الجدار الرملي وحياة المرأة ف تندوف وكان كرستيان ويبر رئيس برلمان بريمن أيضا هو لي افتتاحو و اشرف عليه.
و يوم 28 فبراير 2016، كان برلمان بريمن خدا موقف معادي للسيادة المغربية من خلال “حفل تضامني” حضروه سفراء دول معادية للوحدة الترابية للمملكة، ومنسق جبهة البوليساريو مع “المينورسو” امحمد خداد، و اللي استقبلهم فهاد الحفل وكان معاهم هو نفس رئيس برلمان بريمن كريستيان ويبر.
هادي كلها مواقف و تحركات برلمان ولاية بريمن الألمانية ولكن لا تعني بالضرورة أن هاد البرلمان أو مواقفو هي نفسها ديال الحكومة الألمانية لذلك فإن قرار ناصر بوريطة بقطع العلاقات مع سفارة برلين فالرباط أكيد عندو أسباب أخرى، ما دامت كل هاد المواقف دارت من قبل وما خديناش فيها حتى إجراء أو قرار، وزايدون كيف قلنا ف مقال سابق ف موقع “كود” فراه أستراليا كتدير نفس الاجراء و نفس الفعايل و وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ما دارت حتى ردة فعل فهاد الصدد.