عمر المزين – كود //
هاجم الداعية محمد عبد الوهاب رفيقي، المعروف بـ”أبو حفص”، المتطرف السلفي الحسن الكتاني اللي ناض عاوتاني كيقول باللي الاحتفال بالسنة الأمازيغية فيه شرك بالله وباللي المسلمين عندهوم احتفال بالعيد الصغير و الكبير صافي.
وقال أبو حفص، معلقا على جاء ف يتدوينات الكتاب: “هاد أعداء الفرح والانسانية يعتقدون أن الدين جاء لمحو كل الثقافات، وأنو خصو يمحي كل أثر للثقافات السابقة، وهادي نظرة شوڤينية عنصرية فيها أن العرب أفضل من سائر الأجناس وأن ثقاقتهم خصها تهيمن على كل شيء”.
وأضاف، في تصريح لـ”كَود” قائلاً: “لا يستغرب ممن لا زالو يحملون فكرا متطرفا إقصائيا أنهم يعاديو كل شي له علاقة بالأمازيغية، بل أصلا كل ما له علاقة بالفرح يعتبرونه بدعة، آش غتسنا من شخص مزال تيقول هادوك سميتهم البربر ماشي الأمازيغ؟، شخص يؤمن بدولة إسلامية مهيمنة وماشي دولة حديثة تعددية ومتنوعة؟، لهذا تنقول ديما بللي التطرف بمختلف مظاهره مزال معشش وسطنا”.