يونس أفطيط – كود///
منذ سن السابعة، أصبحت ااطفلة البلجيكية من أصول مغربية، آمال المجاهد، مصدر إزعاج لأساتذتها، ودائما ما كانوا يستدعون والدتها، السبب في ذلك أن الطفلة البريئة يسكنها مارد يحب سلخ الأطفال، هكذا قد يعتقد البغض لكن الحقيقة أنها محبة للعنف، لذلك كانت لا تتوانى عن ضرب أي تلميذ لأي سبب كان.
مع توالي سنين الدراسة نصح بعض الأساتذة والدة آمال بتسجيلها في الرياضات القتالية، ولكن الطفلة المحبة للعنف سرعان ما فشلت في الملاكمة، ثم تكرر الفشل في التايكواندوا والكراطي وكل أنواع فنون القتال، إلى أن استقر بها الحال في رياضة جيجيتسو.