محمد سقراط – كود //
علاش باقي عشرين فبراير حية وماماتتش ، حيث تحولات من حركة احتجاجية لگريمة كيعيشو بيها قدماء الحركة ومناضليها ، سنوات وهوما كيحلبو فيها ، وفعوض تكون حركة احتجاجية عندها مكتسبات ديمقراطية ، ولات گريمة نضالية عندها مكتسبات صرفية ، وككل عام كيعاودو ينبشو فقبرها حيث هي التيكيتة باش عايشين ، وكذلك الحال مع أي حاجة يديروها المغاربة ، راه حتى كيف كيف ردوها أصل تجاري ، والشباب الملكي تفرخات لعرام جيال الجمعيات مضاربين على السمية شكون لي شاب كثر من لاخر وشكون لي ملكي كثر من لاخر .
كذلك الحال مع عشرين فبراير كل عام يتجبدو قصص جديدة على ولائم وزردات ، ( ماحضرتش ليهم للأسف) ماكلينا معاهم دلاح ماخرينا زريعة ، ملصقة التيكيتة على لخوا ، ويبدى التشيار على شكون كان حاضر نهار تضرب المسوس فالجردة الفلانية ، ولا شكون كان نهار سال الدم فوق الفراش الفلان فلاني ، وشكون خلص بيرة على لاخر ، الحمد الله بفضل ريع الحركة كلها وللى قادر يخلصها على راسو دابا ، وهذا أهم مكتسب ديمقراطي للحركة .
وكتبقى عشرين فبراير أكبر مفرخ للأبناء الغير شرعيين فالمغرب ، كثر حتى من القصرية ديال فندق شجرة ، ومعندها حتى إبن شرعي للأسف لانها من النهار اللول كانت حالة رجليها لأي واحد يجي يلوح فيها ، والنتيجة هي بعالك كانت عندهم 12 عام ف2011 كيحتافلو بذكرى الحركة