كود ـ الرباط//

كاين لي فيدو وكاين لي حادك غير يدوز المارشيات لشركات التواصل وبلا فايدا وتواصلو زيرو، هادشي علاش عدد من المسؤولين ومدراء المؤسسات العمومية بحال oncf وبحال الطرق السيارة، ومكتب المطارات، والوزراء لي كيخصصو الملايير.. ولكن بلا فايدا.

فالمقابل ديال هادو، كنلقاو وزير الميزانية، مامكلفش لا شركة تواصل ولا مضور بيه فالديوان لي كينقزو ويطيرو من المقلة، وزير قاد براسو وتواصلو واعر. وشوفو غير فاش كيجي لندوة المجلس الحكومي، كيجاوب على كولشي.

دبا شوفو غير الفرق بين وزيرة الانتقال الطاقي ليلى بنعلي، للي مدورة بيها شركات تواصل فاشلة فالتواصل، وشي وحدين فالديوان لي مزال مامعروفش شنو كيديرو من غير كيتخلصو من المال العام، (الفرق بينها وبين) لقجع لي ختار طريق واضحة فالتواصل، وقال بصريح العبارة بللي المتورطين ففضيحة التذاكر غايصيفطهم للقضاء وغايعقبهم بالإيقاف الكامل عن ممارسة أي مسؤولية رياضية.

إلى كان لقجع تفاعل مع الرأي العام لي كيطالب بالكشف عن حقيقة المتورطين في فضيحة تذاكر المونديال، الوزيرة بنعلي كتغطي الشمس بالغربال، وبلاصت تعترف بلي دوزات مارشي لشركة محظوظة وللي كيسيرها فرنساوي حضر معها فنشاط مصفاة المحمدية (للي هي طبعا موقع حساس بزاف)، بحال إلى المغاربة عاكرين فالتواصل ومعندهمش كفاءات.

طبعا هي بلاصت ماتجاوب ناضت هاجمت أطراف وكتلمح بالابتزاز وتعريض أشخاص بوزارتها للعنف. يلا عندك الجرأة يا الوزيرة قولي لينا شكون هادو لي كيبتزوك وشكون باغي يعنف الناس ديالك؟.

كاين فرق كبير بين مسؤول اختار يخرج ويتواضح مع الشعب وكيحضر فاللجان بالبرلمان وعمرو تشكا ولا تغيب حيثاش عندو مسؤوليات كثار (رغم أن لقجع عضو فالفيفا ورئيس الجامعة وهو اللي كان كيجيري صداع بين الدولة وعدد من الهيئات بحال المحامين لي دارو شلل المحاكم)، وبين وزيرة كتخبا مور شركات التواصل واللقاءات فحي الرياض. وزيرة مزال كتفكر بمنطق توزيع الحلويات على الصحافيين، ميمكنش تعرف تواصل.