كود الرباط//

صورة العار ديال الحريگ فالحدود مع سبتة وكتبين شباب مغاربة عريانين گالسين علي الضس وهازين يديهم فوق ريوسهم وحداهم طوموبيلة القوات المساعدة، دارت أزمة وسط الأغلبية، بحيث بعدما ناضت روينة وسط الفريق الاستقلالي وتبادل الاتهامات حول أسباب الحريگ، خرج برلماني استقلالي وكيتهم الحكومة بتشجيع اقتصاد الريع وتكميم الأفواه وتضارب المصالح.

هاد البرلماني الاستقلالي هو خالد الشناق، كتب في تدوينة على الفايسبوك: “ها نتيجة التكذيب والتشكيك في تقارير المؤسسات الدستورية (المندوبية السامية للتخطيط، بنك المغرب والمجلس الاقتصادي و الاجتماعي و البيئي)، و اللامبالاة بأرقام مخيفة تهدد التماسك والاستقرار الاجتماعيين.. “.

واضاف شناق: “ها نتيجة اقتصاد الريع، الاحتكار، تضارب المصالح و تكميم الأفواه..  اتقو الله في الوطن “أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون”.

هاد البرلماني واخا فالأغلبية دخل فالحكومة وعينو على رئيسها، علاش ميقدمش الاستقالة ويمشي للنهج الديمقراطي ولا العدالة والتنمية ولا كاع العدل والإحسان لي فالمعارضة، بحيث هاد الخطاب لي دار لا يتماشى مع انتمائه للأغلبية. هاد البرلماني دار بحال هشام المهاجري فاش هجم على رئيس الحكومة فجلسة عمومية واتهمو بالاحتكار وما خلا ما قاله فيه ما تسبب في أزمة داخل الأغلبية سالات بتجميد عضوية المهاجري من المكتب السياسي للبام.

واش الاستقلال غايديرها مع الشناق ولا هاد الحزب داير رجل فالأغلبية ورجل فالمعارضة، ولا ميقدرش يجمد ليه العضوية حيث كيجيب ليه الأصوات باعتباره واحد من الأعيان فسوس.

هاد البرلماني مقرب من عبد الصمد قيوح، واش هذا ضغط باش يتفرض شي اسم مقرب من عائلة قيوح فالتعديل الحكومي ولا انقلاب دايرو قيوح ضد نزار بركة.