اسماء غربي – كود//
موقع “DWعربي” دار حوار مع مغربيات فيهم مرض الايدز، تصابو بيه عن طريق رجالهم وبعض منهم نقلو الفيروس لولادهم دون إرادتهم.
وواخا المجتمع المغربي مكايرحمش واتاهمهم بممارسة الدعارة، كاينين منهم عيالات الي حققو نجاح مهني وكيمارسو دابا حياتهم بشكل طبيعي.
ام عيد:
أنا ماشي عاهرة …والايدز جعل مني امرأة حرة” ، قالت أم عيد، الي تعايشات مع الايدز. وساكنة أم عيد فهوارة نواحي أكادير، وماكتخافش من مرضها، واختارت المواجهة بعدما اكتشفات أن فيروس الايدز انتقل ليها من زوجها. واضافت هاذ السيدة الشجاعة ل”DW عربية”: فيروس الايدز ردني مرأة قوية”.
سمية، ابنت ام عيد:
قالت سمية الي عندها غير 18 سنة: “تقبلت الفيروس وماعندي حتى مشكل ومتعايشة معاه”، مضيفتا: “عاوناتني والدتي على تقبل المرض، منذ طفولتي… ماعندي حتى مشكل مع أقاربي وأصدقائي، كولشي كيتقبلني، ولكن المجتمع المغربي خاصو مايبقاش يوصم النساء المصابات ويتاهمهم بممارسة الدعارة. واش انا امتهنت الجنس؟ انا تولدت حاملة للفيروس”.
ماجدة:
بعدما نبذاتها عائلتها، كتخاف ماجدة يكتاشفو زملاؤها في الخدمة وجيرانها إصابتها بالفيروس، وقالت لـ”DW عربية “: وليت كنعيش في خوف مستمر، وعائلة راجلي وعائلتي كيلوموني وكيتاهموني بممارسة الدعارة”.
وبينات دراسة دارتها وزارة الصحة ان 70 في المائة من النساء المصابات بالايدز، انتقل المرض ليهم عن طريق أزواجهم.
رابط مقال DW: