مصطفى المزابي -كود ابن احمد //

مازال مدينة ابن احمد عتعرف في اليوم الثالث بعد اكتشاف أشلاء بشرية حالة استنفار أمني  بمحيط المراحيض ديال المسجد الأعظم لي كاين وسط المدينة، بحيث أن فرق الكلاب المدربة وخبراء مسرح الجريمة مزال لحد الساعة كيقلبو على باقي أطراف الجثة أو أي أدلة يمكن تقود الى هوية الضحية وفك لغز هاذ الجريمة المعقدة التي تحيط بها الكثير من التساؤلات.

أكد أحد أصدقاء الضحية المفترض لـ”كود” أن الهالك كان صادف المجرم بولحية لي كان صعيب على الساكنة وصعيب على الإجرام فحد ذاتو، كان كيستغل المراحيض بالمسجد وكيقومً بذبح الحيوانات والكلاب الضالة، كيذبح القطط، وراه جبرو عندو مجموعة من الهواتف، مجرم كيخافو منو الخضارة والجزارة او كان كيتخبا ورا أمراض نفسية او سبق ليه دار بزاف ديال المشاكل راه صعيب على الساكنة او منوض الرعب فالمدينة .

مصدر “كود” أكد أن هناك مؤشرات أولية قد تقود إلى معطيات مهمة، دون أن يفصح عن تفاصيل أكثر، احترامًا لسير مجريات التحقيق وسرّيته. وأضاف أن هذه العملية تُدار باحترافية عالية تحت إشراف مباشر من النيابة العامة، مما يدل على خطورة وتعقيد الملف.

الساكنة تتابع  أطوار الحادث بقلق بالغ، طالبوا بتكثيف الجهود الأمنية ووضع حد لمثل هذه الجرائم التي أصبحت تؤرق الهدوء العام وتشكل تهديدًا مباشرًا لأمن المجتمع المحلي.