كود – كازا ///
قالت جريدة مغرب أنتلجنس، بلي الدعم الصريح والقوي للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون للقضية الفلسطينية، ليس ف الواقع إلا خطاب سياسي الهدف منو التملق الشعبي، لأن خلف الكواليس، تتعارض ممارسات عبد المجيد تبون تماما مع الخطاب الرسمي.
وأضافت الجريدة، أن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، عطا الكلمة لقيادي ف القسام باش يدخل للجزائر بداية العام الحالي، لكن من بعد تراجع فـ الوعد اللي عطار وفي مارس الفايت، قتلات إسرائيل القيادي القسامي اللي يعتبر من أبرز المسؤولين عن الجناح العسكري لحركة حماس.
وحسب المعلومات المنشورة، بدات المفاوضات بين نظام الكابرانات والقيادي القسامي نهاية عام 2023 بوساطة ديال جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس اللجنة الأولمبية الوطنية الفلسطينية اللي تم استقبالو رسميا ف قصر المرادية الرئاسي.
ووفقا لمصادر مغرب أنتلجنس، عطا سعيد شنقريحة، رئيس المؤسسة العسكرية الجزائرية، موافقته المبدئية على منح اللجوء لمروان عيسى. كما وافقت المخابرات الجزائرية على هذا القرار واستعدت لتنظيم استقباله وحمايته. لكن عبد المجيد تبون هو الذي اعترض، وبالتالي عرقل هذه العملية الحساسة للغاية..