نوفل طرشول- كود
—
من الغير المنطقي نلومو داك الامام السلاوي حيت قال أن زلزال الريف سببو غضب الله على فجور الريافة واتجارهم ف المخدرات، والدولة براسها وعلى أعلى مستوايتها كتآمن بالميطافيزيقا وكتستاعن بالماورائيات لطلب الشتا.
الدولة المغربية نظمت صلاة الاستسقاء مرتين ف ضرف زمني قصير. نظمت ودارت پروپاگاندا إعلامية كبيرة لطقس قرونوسطي غبي ما يمكن لنا تشبيهو إلا برقصات دوك القبائل الافريفية العريانة اللي كتكون كتشطح لإلهها باش الشتا تطيح. دولة اللي كتدعي أنها حديثة مازال كتعطي لصلاة الاستسقاء تغطية إعلامية كبيرة وكتحث المواطنين أنهم يصليو ويدعيو الله الشتا تصب.
استعمال الدين ف الامور الدنيوية هو سلاح ذو حدين. سلاح اللي ممكن يتقلب عليك ف أي لحظة. الدولة باستعمالها للدين بفهمها الوسطي الكيوت لخدمة مصالحها وتجييش المواطنين ورائها، كتزيد ترسخ ثقافة الميطافيزيقا والاعتماد على الاوهام عند عامة الشعب، الفعل اللي كيأدي غالبا لرد فعل عكس المتوقع من طرف الدولة. الدين كان دائما ملجأ للمتناقضات، ملجأ لكل الاراء المختلفة والمتعارضة، كل شي وعكسو. تشجيع جزء من الدين كيوالم الدولة كيعطي بطريقة غير مباشرة مصداقية للجزء لاخور اللي ماعاجبهاش. مثال الامام السلاوي برهان دقيق على هاد الظاهرة.
كنتفهم جدا محاولة الدولة المغربية تشجيع جزء معين من الدين، الجزء السلمي، ف مجتمع غالبيتو مؤمنة ومحافظة. الدين جزء رئيسي من الهوية المغربية والدولة من واجبها تحاول تفرض الدين المسالم ف ظل سيطرة الدين حسب الفهم الشرق الاوسطي الممول بفلوس الپترول، واللي عنيف ورجعي.
لكن، تشجيع التدين الوسطي عمرو كان حل، الاسلام كيما فيه نصوص السلم والحب فيه كذلك نصوص العنف والحرب. تشجيع جزء واحد من هاد النصوص كيساند ضمنيا النص الاخر اللي كيتم تجاهلو. مع الوقت كيظهرو ناس اللي ماعاجبهمش تجاهل النصوص اللي ما كتعجبش الدولة، وكيتبناوها ويطبقوها بحال ايات الجهاد مثلا. القرآن يؤخذ كلو أو يترك كلو حسب أغلبية المغاربة، الاسلام مافيهش تاخد اللي عجبك وتسمح ف اللي ما عجبكش، وما كاين حتا سبب مقنع حسب المنطق الديني لرفض أية عنيفة وتشجيع اية سلمية.
الدولة الحديثة خاصها تاخذ موقف محايد من الدين لتجنب كل هاد السيناريوات ديال التفاسير والاراء. الدين خاصو يخرج من الحياة العامة ويبقا مسألة شخصية للفرد ف دارو بينو وبين الاله اللي كيآمن بيه. طبعا المغاربة مؤمنين وكيآمنوا بصلاة الاستسقاء، لكن دور الدولة هو تطلّع المواطنين لمستواها وتشرح لهم علميا أن الشتا ماعندو علاقة بالله، أن الشتا هو ظاهرة طبيعية، ماشي تهبط لمستواهم الامي وتداعب مشاعرهم العاطفية باش تجيشهم وراها.
الامام السلاوي ماجاب والو من عندو، نفس الدين اللي كتستعملو الدولة لمصلحتها فيه كذلك ما قال الامام ف خطبتو اللي ناض عليها الصداع. مادام الدولة رجعت مصدر الشتا لقوى ماورائية، اللي خاصنا نطلبوها وندعوها تطيّح الشتا، القوة اللي كتتدخل ف أمور كوكب الارض، كيلزم علينا بالضرورة الايمان بأن هاد القوة كذلك غادي تتدخل سلبيا ملي ما يعجبوهاش الامور ف الارض وتغضب علينا.
العبودية ف الميريكان كانت لقرون مساندة من طرف الدين، وملي ناضت حركات الالغاء، ناضوا رجال الدين يحتجوا بدعوى أن الغاء العبودية ضد كلام الله اللي ف الانجيل. نفس رجال الدين اللي اليوم ضد العبودية وكيستدلوا بنصوص من كتابهم الديني باش يقولو العبودية خايبة.
الدين هو وسيلة زئبقية لتحليل وتحريم كل شيئ ولا شيئ ف نفس الوقت. إستعمالو لتبرير حاجة ما قرار خطير ومضر، وغادي فقط يدخلنا ف دوامة ديال التخلف والنقاشات الخاوية.
باش نتجنبو مستقبلا أئمة جداد كيفسروا الظواهر الطبيعية بالغضب الالهي ونوضو نتقلقو منهم من بعد ونديرو دراما، الدولة خاصها تخلي الدين فقط ف الجامع وتفسر الامور الطبيعية علميا بلا اقحام للدين. الشتا ما طاحتش ماشي حيت الله عز و جل غاضب، وإنما لأسباب خبراء الارصاد الجوية فقط هوما اللي عارفينها واللي خاصهم يبانوا ف الاخبار ويشرحوها للمغاربة بلغتهم، هكا فقط، المغربي ماغاديش يبقا يفسر أي حاجة بكونها هبة/غضب من الله.
Ghi katkharba9 awlidi katarti la9raya bla fayda
ما رأي كاتب المقال الذي قال (أن الدين خاصو يخرج من الحياة العامة …. وأن الدولة رجعت مصدر الشتا لقوى ما ورائية لي خاصنا نطلبوها وندعوها تطيح الشتا)
في كلام الله عز وجل التالي:
وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
Très bonne analyse, simple et bien vulgarisée. À cause de l’analphabétisme et de la surenchère des différents courants idéo-machiavéliques, la plupart des gens n’arrivent pas encore à assimiler que la laïcité n’est pas du tout synonyme d’athéisme et encore moins d’hérésie, et qu’elle est le meilleur rempart pour protéger notre religion de son instrumentalisation par des opportunistes de tout bord. J’ai honte de ce qu’ils ont fait à ma religion tout ces daechistes, wahhabites, takfiristes, bolchitistes et moralistes du vendredi, etc. Laissez ma religion tranquille! Chacun sait trouver Dieu quand il en a besoin, que ce soit chez soi ou à la mosquée. que les politiciens et les mordus de pouvoir rivalisent par leur programmes et leur intégrité et qu’ils fassent avancer nos pays au lieu de nous faire humilier davantage.
مقال غير لاق وفكر ملحد اتحداك ان تلتجئ الا غير الله عند مرضك و موتك.
بسم الله الرحمان الرحيم
كنت أقرأ لك ظنا مني أنك تتناول المواضيع بطريقة مختلفة قد يكون فيها جديد ونفع.
لكنني صدمت ، وأدركت يقينا أنك من أغبى خلق الله ، وأنك لن تكون إلا من عبدة الشيطان . فقررت أن أطلق كود بسببك يا نوفل يا طرش
والسلام على من اتبع الهدى
ماكاينش لي خارج على هاد البلاد من غيركم . بزاف عليك تهضر على الاسلام. فين ما ناض شي ديوت دور ليه النقشة يجبد الاسلام.ملي انت علماني الاستاد عالج المواضع ديالك بلا ماتجبدو.ولا خاصكم ضروري تهضرو عليه باش تبينو راسكم حداثيين. انا بعدا ماكاينش لي غادي يهجرني من هاد البلاد من غيركم يا رباعت الديوت. حسبي الله ونعم الوكيل. الدين ديالنا رااه هو نقطة قوة ديالنا ولكن حنا نسيناه ولينا حنا الاخرين و كيلعبو بينا الشمايت .
الى من فاته تدخل الله نذكره بان في الكون سنن جارية وهي سنن الطبيعة كما خلقها الله الى نهاية الكون كما ان هناك سنن خارقة لاتدركها عقول الزنادقة و الملاحدة الذين لايؤمنون بغيب ولابسماء لكنها للمؤمنين معجزات
كلكم ياكتاب اخر زمن تظنون ان الاسلام هو سبب مانحن فيه وهذا خطأ سبب مانحن فيه تخلف فكري يعشش في ادمغتنا كهذا الكاتب اللذي ينكر تحكم الله في المطر ويعتبره خرافة ، الله عز وجل هو اللذي ينزل الغيث، ورغم ذالك لن أقول كما يقول البعض بأن سبب عدم نزول المطر هو غضب الله علينا ، نحن علينا بالايمان فقط واتباع مأمرنا به الله من عبادات ومعاملات، ولن اتدخل في امر الله فهو وحده اعلم، فالذي يقول بان الله غضب علينا لهذا لم ينزل المطر او اللذي يقول بأن هذا سيذهب لجهنم وهذا للجنة فهذا بحد ذاته شرك بالله ،لأنك بقولك هذا تتدخل في شئون الله وأحكامه، فإن كنّا نحن في الدنيا نقول لاتدخل في أحكام القضاء اللذين هم بشر مثلنا فكثف إذن ان نسمح لانفسنا بأن نتدخل في شئون الله وهو خالق الكون وكل شيء وهو الواحد الصمد
من انت حتى تفرض على ٦٣مليونمغربي هده الافكار الهدامة اللهم قنى شرك
مقال خارج عن سياق الدستور المغربي الذي يسطر ثوابث الدولة
مقال يستهتر بالقدرة الالهية التي هي اقرب اليك من حبل الوريد.
ان كنت تشترك معنا في نعمة الاسلام فاذكرك و نفسي بالاتي
إرسال السماء بالغيث من الله –عزوجل- مرتبط بالتوبة والاستغفار قال الله –تعالى-: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً}([3]) يقول الإمام ابن كثير-رحمه الله- في تفسيره:” أي: ارجعوا إليه وارجعوا عما أنتم فيه وتوبوا إليه من قريب، فإنه من تاب إليه تاب عليه، ولو كانت ذنوبه مهما كانت في الكفر والشرك. ولهذا تستحب قراءة هذه السورة في صلاة الاستسقاء لأجل هذه الآية. وهكذا روي عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: أنه صعد المنبر ليستسقي، فلم يزد على الاستغفار، وقرأ الآيات في الاستغفار ومنها هذه الآية {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا.
من قال لك بأن الله لا يتحكم في نزول المطر إنما هي قلة الإطلاع على سيرة المصطفى صلى الله عليه و سلم يوم جاءه الأعرابي و كانت السماء لم تمطر منذ مدة حتى كاد الزرع أن يهلك فصعد صلى الله عليه و سلم المنبر و دعا اللهم اسقنا و ما نزل من على المنبر حتى تبللت لحيته و لعلك تطلع على الحديث فمن أمطرها إن لم يكن الله الذي قبل دعوته. و إن شئت آية من القران الكريم قول الله تعالى “فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا” إذن من أسباب نزول المطر كثرة الإستغفار. و تكلمت عن أمزيكا حين فصلت الدين عن السلطة تقدموا هذا يدل على أن دينهم كان فيه إشكال و لم يجعلهم يتقدموا أما نحن المسلمون حين تركنا العمل بديننا أصابنا الذل و الهوان و تكالبت علينا الأمم و هذا مما كسبت أيدينا.
المغرب دولة مسلمة و سكانها مسلمين و يؤمنون بهادوك الطقوس اللي كتبانلك متخلفة. وان لم تستطع الايمان بها فعلى اللأقل احترم اللأختلاف و لا تحتقر الاخرين و اعتقاداتهم.
هشام بركان
Si Hicham, avec tout mon respect, l’auteur a raison, il nie pas le rôle de la religion mais l’exploiter à des raisons qui ne sont pas à elle est aberrant, Tout le Maroc a fait cette prière et aucune pluie jusqu’à aujourd’hui, est ce que dieu n’est plus miséricordieux? non, mais on a tendance à le croire si on croit réellement à ces miracles. l’ouest a trouvé de l’eau prés de Jupiter et nous les .musulmans qu’est ce qu’on fait ? on attend la pluie