رشيد الغزاوي : كود
—
دعا نشطاء ببوزنيقة المسؤولين الى اخذ الدروس والعبر من حادث مصرع احمد الزايدي ، بعد ان عبروا عن اسفهم ان الجهات المسؤولة للاسف الشديد لا تتحرك الى بعد وقوع الكوارث وسقوط الارواح وتسجيل الخسائر .
وكتب نشطاء بوزنيقة في موقعهم على الفيسبوك ” لم يكن الأستاذ أحمد الزايدي يتوقع أن النفق “الباساج” الذي يوجد تحت السكة الحديدية داخل التراب الجماعي التابع لجماعة شراط، التي يرأس مجلسها القروي ومكلّف بتدبير شأنها المحلي أنه سيكون سببا في وفاته بعد أن غرِقت تحتها سيارته، التي كان يقودها بمفرده قادما من الشاطئ.
وبالأمس القريب لم يكن كذلك يتوقع المسؤولين، أن واد “شقيق” المتواجد عند مدخل مدينة بوزنيقة من إتحاه المحمدية سيكون سببا في وفاة العشرات من المستخدمين والمستخدمات بشركة ليوني،.
كثيرة هي الأماكن التي تستوجب إعادة تأهيلها أو إصلاحها أوترميمها، وهذا بطبيعة الحال يتطلب يقظة من المسؤولين، الذين للأسف الشديد لايتحركون إلا بعد وقوع الكوارث وسقوط الأرواح وتسجيل الخسائر.
فحادث اليوم هو عبرة ورسالة مليئة بالدروس والعبر، نتمنى أن يُحسن قراءتها المسؤولين، ربما قد يفكرون في كيفية معالجة مشكل القنطرة مكان وقوع الحادث المأساوي أو حتى القناطر مثيلاتها، لكن هذا ليس هو الواجب والمطلوب، فالتصدي للمشاكل يكون قبل وليس بعد أن يقع ما يقع

le vrai probleme c est que il n ya pas beaucoup passages pour traverser la voie il faut parcourir des distances tres longues pour rejoindre l autre rive de la voie ,on ne pense qu a construire des murs pour bloquer les gens notamment les paysans qui ont des terrains divisé en deux par la voie, au lieu de multiplier et de batir des ponts dans les regles de l art et non comme celui ci