كود الرباط//
نزار بركة، وزير التجهيز والماء، للي تشهر فهاد الويكاند بصباغة حيط روضة فنواحي تامسنا، ف نشاط حزبي، ف استغلال واضح لمكان ديني مقدس بالقرب من المسجد، جا اليوم لمعرض الفلاحة بمكناس وبسرعة البرق وقع اتفاقية مع وزير الفلاحة وهرب.
الوزير بركة لي شاد ملف الماء، وطبعا إنجازاتو ضعيفة فهاد القطاع (حتى لوطورت الماء للي تنجزات تحسب للمهندس البواري فاش كان مدير الري بوزارة الفلاحة)، تجاهل المعرض ومشاكل الفلاحين وصحاب الضيعات والكسابة للي كيتشكاو من مشكل الماء ف الكثير من الأحيان.
هاد الدورة الـ17 للملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب (سيام)، الذي ينظم تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، من 21 إلى 27 أبريل الجاري، تحت شعار “الفلاحة والعالم القروي: الماء في قلب التنمية المستدامة”. موضوع المعرض هو الماء، ووزير الماء غايب محاضرش فالتيران ويسمع للمهنيين والفاعلين.
فالصباح وقع كل من أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، ونزار بركة وزير التجهيز والماء، بمكناس، اتفاقيتين هامتين تعكسان الالتزام المشترك من أجل تدبير مستدام للمياه الفلاحية وتعزيز قدرة القطاع على التكيف مع التغيرات المناخية.
وتتعلق الاتفاقية الأولى، التي تم توقيعها بعد اختتام الجلسة الافتتاحية للندوة الدولية حول الماء والفلاحة من أجل فلاحة مرنة ومستدامة بالمعرض الدولي للفلاحة، (تتعلق) بمشروع عقد التدبير التشاركي للفرشة المائية لفاس-مكناس.
مور هاد الاتفاقية، حسب مصادر “گود”، بركة دار شي جولة صغيرة وهرب بحالو، متلاقاش مع الفاعلين ف قطاع الفلاحة ولا شاف الغرف الفلاحية ولا تلاقا الكسابة ولا سمع الإشكالات ديالهم المتعلقة بالماء. لأن الفلاحة فالمغرب رغم الجفاف قاومت وأنتجت خضر وفواكه خلات المغاربة ميتشكاوش من قلة وفرة المنتجات الفلاحية.