22/01/2021 15:00
مايا شي مرات كاتزبالي فاللايفات! و هاد المرة زبالات بزاف ! واش نتي بعقلك كاتهاجمي ضحايا الاغتصاب و ترضي ليهم اللومة ؟ واش مافراسكش بلي كاينين عيالات مزوجات كايتمارس عليهم الاغتصاب شنو غاتقولي ليهم ؟ ماكانش عليهم تسكنو معاه فنفس الدار ؟! هاد الديسكور راه مالايقش على ليماج ديال المرأة المتحررة لي باغا تسوقيها لراسك! آطونسيو!