كود سبور//
نايضة فالصبليون، وسط اتهامات بالتخوفيش فاختيار ملاعب إسبانية ما تستاهلش تكون فملف التنظيم المشترك مع المغرب والبرتغال، على حساب ملاعب إسبانية أخرى، والاتحاد الدولي دخل على الخط فهاد القضية.
وكشفت جريدة “ماركا” الإسبانية، أنه كاينة شبهات فالاختيارات اللي دارتها اللجنة الإسبانية لتنظيم مونديال 2030، أن الثقة بين الاتحاد الدولي لكرة القدم واللجنة الإسبانية لمونديال 2030، ما بقاش، وهذا الشي بسبب التيرانات اللي اختارتها إسبانيا فملف تنظيم كاس العالم 2030 مع المغرب وإسبانيا، وأن حتى حاجة ما تحسنت وممكن يتبدلو هاد التيرانات بقرار من الفيفا بحال تيران سيباستيان اللي خدا بلاصة تيران فيگو وهذا خلق جدل كبير ومازال مستمر حتى لدابا.
ووضحت نفس الجريدة، أن الاتحاد الدولي لكرة القدم من حقو يبدل أي قرار بخصوص تنظيم كاس العالم، وعندو الحق يتدخل ويبدل قرارات اللجنة المنظمة للمونديال، وأن ملف الملاعب الإسبانية فمونديال 2030، غايدققو فيه الفيفا فالسيمانات الجايا، من خلال تحليل وفحص ملف كل ملعب والظروف ديالو بطريقة موضوعية، وبالإضافة لهذه الأسباب، فالفيفا ما بقاتش عندها ثقة فالاتحاد الإسباني لكرة القدم حسب نفس المصدر، بسبب تهم الفساد اللي كاتلاحق المسؤولين د الكورة الإسبانية مؤخرا، وعلى رأسهم لويس روبياليس الرئيس الأسبق للاتحاد الاسباني اللي كايتحاكم هو وعدد من الشخصيات الكروية حاليا بسبب الفساد المالي.
وهذا الشي كايتزاد عليه استقالة ماريا تاتو مديرة اللجنة الإسبانية لاستضافة مونديال 2030، بسبب تهم بالتلاعب بمعايير اختيار المدن الإسبانية المستضيفة لكاس العالم، بعد تقرير نشراتو جريدة “الموندو” الإسبانية، كشفت فيه عن تعديل معايير التصنيف لاختيار المواقع المضيفة لمونديال 2030، وهذا الشي عطى لتيران أنويتا فسان سيباستيان ملعب ريال سوسيداد، الأفضلية على تيران بالايدوس ففيگو وهو ملعب سيلتا فيگو.
وتقدمت إسبانيا فملف تنظيم مونديال 2030 المشارك مع المغرب والبرتغال بـ11 تيران، مقابل 6 ملاعب مغربية و3 ملاعب برتغالية، مع العلم أن ملعب الافتتاح والفينال مازال ما تحسم فين غايتلعبو، واش فالمغرب اللي غايكون فيه ملعب الحسن الثاني بالدار البيضاء أكبر تيران فالعالم، أو سانتياگو برنابيو فمدريد الإسبانية، وهذا شبهات الفساد تقدر تؤثر على إسبانيا وما يتلعبش فيها الفينال.