كود الرباط//

نايضا وسط قيادة الاتحاد الاشتراكي هاد الايام، والسبب هو ادريس لشكر الكاتب الاول للحزب لي مبغاش يفهم راسو ويعطي سوارت الحزب لقيادة جديدة بلا “مناورات” ولا صفقة جديدة يستفدو منها ولادو.

الاتحاديون هاد الايام، كيعاودو شعار واحد، وهو الشعار لي كيرفعو جمهور الكرة: فلان (المدرب) حتى فرقة ما غلباتو، ونفس جمهور الكرة كان كيخدم في الانتخابات، وكيحولو شعاراتهم من تيران الكرة إلى تيران الانتخابات، وكيبداو” فلان (اسم المرشح هاد المرة) ووليداتو، حتى فرقة ما ربحاتو”.

فهاد الايام القليلة الماضية، كيخرج ادريس لشكر في حوار مع موقع “العربي الجديد”، واخا تكون مدمن على الكلمات المسهمة ديال “أبو سلمى”، محال تفهم أش باغي يقول،  واليوم، كيجي تلميذو “السياسي” المهدي مزواري وكيحاول يدافع عليه في موقع مغربي هاد المرة، ولكن لأن الحاجة لي ما تشبه مولاها حرام، فالمهدي طبز ليها العين، كان عليه يدير شوية د البومادا صفرا، ماشي يكثر منها.

شي أعضاء من المكتب السياسي ديال الحزب، طلع ليهوم فالراس الخرجات غير المحسوبة ديال لشكر، ولي كتحرجهم، وملي عياو من تبرير ما يقوم به لشكر، وهوما ما متافقينش معاه، غير باش زعما يبان الحزب صف واحد (وهي نيت الكلمة لي استخدمها المهدي مزواري)، بداو كيعبرو صراحة على أن هادشي الأخير لي كيقول سي ادريس ما عمرو ناقشوه، وأن المكتب السياسي أصلا لا يجتمع.
سي المهدي  المنتظر( المنتظر لتعليمات ادريس)، جا يرد عليهوم، وملي ما لقا ما يقول. قاليك: علاش غيجتمع المكتب السياسي إذا ما كاين ما يدار؟ المكتب السياسي ملي كتكون شي حاجة ضرورية غيجتمع ،،،

دابا هادشي كلو لي كيطرا في المغرب، سوا داخليا أو خارجيا،  عند ادريس الأصغر (المهدي) ما كيعني والو، وداخل في “ماكاين ما يدار”.
الأصل هو أن كل حزب عندو دورية ديال اجتماعات الأجهزة القيادية ديالو ( كل أسبوع أو كل 15 يوم)، فبالأحرى المكتب السياسي، وأنه ملي كطرا شي حاجة استثنائية، خاص التداول فيها بسرعة، واتخاذ القرار، كينعقد اجتماع استثنائي خارج الاجتماعات العادية الدورية.
المهدي مزواري بغا يعكس كلشي، بغا الاجتماعات الاستثنائية تولي هي القاعدة.
المهدي أكد للاتحاديين بلي شحال من حاجة طرات فالمغرب من رمضان لي فات، الاتحاد الاشتراكي مفتح حتى نقاش فيها، وادريس ما بانتلو حتى حاجة كتستحق الاجتماع. وأكد بلا ما يرد البال أنه بالفعل كل تصريحات ادريس المتعلقة بملتمس الرقابة (لي نساه واقيلا)، والعودة لنمط الاقتراع الفردي، والمضاربة على لجنة العدل والتشريع ، كلها تصريحات كان واقيلا كيحيد بها القنط، ما دام مبانليه حتى حاجة كتستحق اجتماع المكتب السياسي.