مهدي بناني:

علمت “كود” أن استدعاءات جديدة في طريقها إلى مسؤولين في مجلس مدينة الدار البيضاء بعد تحقيقات ماراطونية حول “اختلالات” عرفها تدبير قطاع اللوحات الإشهارية.

وذكر المصدر أن الملف عرف تحقيقات دقيقة من طرف مكتب مكافحة الجرائم المالية والاقتصادية بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، مشيرا إلى أن الخبر خلق حالة من الفزع في نفوس مسؤولين بالمجلس، خاصة أن هذا القطاع أثار باستمرار الكثير من اللغط، وكان محط العديد من التقارير.