أنس العمري – كود///

بدات المواقف حول قضية “ملايرية النيك” تاخود اتجاه آخور، بعدما تراجعات المحامية الفرنسية فيلكس سكستين على أقوالها ونسفات، بشكل نهائي، تهم “الاغتصاب والمشاركة والتواطؤ”، التي أدت إلى اعتقال أربعة أشخاص منذ أشهر”.

فنتيجة لهاد المستجد، تطرحات قراءات قانونية كتميل إلى إثارة موضوع تفعيل إجراء اعتقال المحامية الفرنسية لكونها ولات متهمة بدل ما كانت ضحية وارتكبات أفعال كيجرمها القانون.

واحدة من هاد القراءات جات على لسان محامي بهيئة الدار البيضاء، والذي كال، فإفادة لـ “كود”، “غريب أن قاضي التحقيق ما أمرش بالاعتقال ديال السيدة لي تراجعات على الأقوال ديالها وگالت بلي ما عمرها وقعات ليها شي حاجة من طرف دوك الناس لي ف الحبس شهور هادي”.

وأشار المحامي، لـ”كود”، إلى أن الأخطر فالأمر هو أن فيلكس سكستين “كاتحاول تقلب الكفة ودخل خطيبها للحبس بادعاء أنه هو لي حرضها دير شكاية واختلاق ديك الأحداث”، ليضيف متسائلا “واش لهذه الدرجة غادا تجي السيدة من فرنسا ودخل لي بغات للحبس وتخرح لي بغات؟”.

وأكد أن أسئلة عديدة غادا تخلي من هاد الملف امتحان حقيقي ديال قضاء التحقيق، ومنها “واش اليوم القضاء الجنائي كايتوقف على أقوال شخص واحد؟! وواش هاد النيابة العامة والضابطة القضائية اعتاقلو دوك الشباب فقط بناء على أقوال هاد السيدة، دون أدلة علمية على الاغتصاب ودون خبرة طبية؟”، موضحا أن الجريمة الوحيدة الثابتة اليوم في هذا الملف هي “التبليغ عن جريمة يعلم بعدم حدوثها والوشاية الكاذبة” ولي بجوجهم دارتهم المصرحة.