كود الرباط//

واش يوسف بوريطة خو ناصر بوريطة، وزير الخارجية، غايبقا “لاصق” و”دبلوماسي دائم” ف منصب نائب السفير ب بورن بسويسرا، جنة أوربا، واحدة من الدول المحايدة فالعلاقات الدولية.

الهضرة بدات كادور حول الدبلوماسي المحظوظ “شقيق” بوريطة، وسط الأطر وممرات وزارة الخارجية، تقدر تكون مع صحيحة مع تسريبات جديدة حصلت عليها “كود” تتعلق بالحركة الانتقالية المرتقبة اطلاقها في الاسابيع المقبلة برسم هذه السنة.

ومن التسريبات المثيرة للشبهات، كاينا هضرة على إبقاء شقيق الوزير في نفس المنصب نائبا للسفير في سويسرا، في المقابل “إرسال” الأطر الى دول بعيدة التي تعرف بعدم الاستقرار والنزاعات.
وحسب التسريبات، فإن شقيق بوريطة، الموظف المحظوظ بوزارة السيادة، استفاد كثيرا خلال جلوس ناصر بوريطة على كرسي “اكبر منه” (منصب وزير الخارجية)، بحيث تم الحاقه الى سفارة المملكة ببورن سنة 2019.

وانتهت مدة انتداب يوسف بوريطة بسفارة المملكة بسويسرا سنة 2024، حسب النظام الأساسي لموظفي وزارة الخارجية الذي ينص على ان مدة الإلحاق تنتهي بعد مرور 4 سنوات، قابلة للتمديد سنة واحدة.

والواقع في حالة الموظف “المحظوظ” او المدلل كما يصف به القناصلة والسفراء، لا أحد يستطيع مناقشته او توجيه تعليمات لشقيق “معالي الوزير”، حيث استنفذ خمس سنوات من مدة الانتداب القانونية بالسفارة.

واليوم، يتولى يوسف بوريطة، منصب نائب السفير للسنة السادسة، ومرشح فوق العادة ليستمر في نفس المنصب المريح للسنة السابعة على التوالي خارج القانون.

يشار بلي ف 2024، يوسف بوريطة سالا خمس سنين القانونية وكان على إدارة الوزارة إلحاقه بالإدارة المركزية او ارساله الى قنصلية أخرى.

وحسب نفس التسريبات، فالحقيقة كاينين استثناءات بحيث كيزيدو كثر ف لي بوسط لي حساسة بحال باريس او نيويورك او واشنطن، ولكن ماشي فحال سفارة سيويسرا المشهورة بسياحة “الأثرياء” والشوبينغ الهاي.

بينما يعاني العدد من الاطر في سلك الخارجية نوع من الاقصاء والتهميش وقلة الامتيازات، كيتوصل شقيق الوزير بتعويضات شهرية سمينة يفوق 11 الف فرانك سويسري، اي مايفوق 120 الف درهم مغربية، وتشمل التعويضات الأجر الأساسي والتعويض عن المهام وسومة الكراء.