وكالات //

من بعدما خدات الحضانة ديال ولادها، كتستعد المغنية الكولومبية شاكيرا باش تودع برشلونة وتمشي لميامي فين غادي تبدا حياتها الجديدة.

شاكيرا في آخر أيامها في برشلونة شدوها الكاميرات قدام دارها لقديمة وهي كتبكي بحرقة، ومعاها صحابها المقربين.

وفي هاد الحالة، الصحافة الإسبانية قالت أن الناس في الشارع عرفو شاكيرا ولكن حتى واحد ما قدر يقرب ليها ولا يسلم عليها بسبب الحالة لي كانت فيها.

وبانت شاكيرا كتهضر في التلفون وكتبكي وكتقول باللغة الإنجليزية “كان خايب ووجهو خايب”.

وجات شاكيرا لدارها لقديمة وبعدما خرج منها بيكيه وصاحبتو الجديدة ووالديه.